نشيد بإكبار و إعجاب و تقدير و امتنان للشعب
المصري العظيم، بعد قرار مصر الشجاع التصويت بمجلس الأمن لصالح الروس، لأجل تنظيف سوريا و خصوصا حلب من الإرهابيين
الوهابيين، تحت مظلة آل سعود و الصهاينة و الأمريكان .. حيث يستعد اوباما للرحيل و
قبله رحلت هيلاري وبقي الأسد أسدا بالشام ..
حقيقة الفيتو الروسي نزل كالصاعقة، و لكن ما زاد
الصاعقة صاعقتين تصويت مصر لصالح القرار الروسي ..
بالمقابل عاقب آل سعود مصر المحروسة بإغلاق أنبوب
النفط عن الشعب المصري بغية إخراج الشعب ليثور و تبدأ الفتنة حتى يتسرب الاخونجية الأبالسة
من: تركيا و قطر و من قلب مصر أيضا، و تصبح "مصر نيل من الدماء" لكن
الخير في العجم و غير المسلمين، لا في بعض المتأسلمين. حيث بادرت موسكو و إيران و
فنزيوبلا، بفتح أنابيب البترول لمصر .. بمعنى أوضح طزززززززززززز
" بضم الطاء" فيكم يا آل
سعود، اكرر و لا بأس في التكرار طززززززز " بفتح
الطاء" إلى اللقاء
No comments:
Post a Comment