Friday, July 29, 2016

تويشية كوحلالية: كاتلان اسبانيا و "كاتلان" دول الجوار

الثائر العالمي الكبير الدكتور تشي غيفارا يا ملهمي من تعلمنا منه النضال و نحن صبيان ..

ما يسري باسبانيا سوف يسري بكل تأكيد على دول الجوار، وتصل العدوى أولا  إلى دول الجوار فالجزائر مهددة بانفصال شمالها
" القبايل" عن جنوبها، وأكثر من مرة كررت هذا الأمر، وعلى الرفاق بالجزائر اخذ الحذر من التحركات الخارجية التي ترغب في زعزعة استقرار الجزائر. 
أما المغرب فسيعيش وضعا متأزما جدا جدا  بخصوص ملف الصحراء، لكن المستفيد الأول من ملف الانفصال في اسبانيا في حالة حصوله هي بريطانيا، لأنها سوف تكون مطمئنة على صخرة جبل طارق من تحرشات مدريد،بينما المغرب سيضل الحال على ما هو عليه بخصوص الثغرين المحتلين "سبتة و مليلة" والصخور العائمة على شط المتوسط..لأن المغرب لا يفكر اطلاااااااااقا في استرجاع المدينتين اطلاااااااااااقا 
وقفة موجزة جدا امام عمالقة التاريخ سمو الامير محمد بن عبد الكريم الخطابي، الزعيم ماو، الدكتور الثائر تشي غيفارا: 
 حضر تشي غيفارا إلى القاهرة للتعرف على زعيم النضال و الكفاح العالمي  سمو الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي. بل ان كبار قادة العالم رفعوا القبعة احتراما و تعظيما و آخوه تبجيلا ، لهذا المناضل الريفي العملاق ، والليث المغربي الذي وصل زئيره كل شعوب العالم ، حتى الزعيم الصيني الكبير ماو نموذجا كان معجبا بشخصه .. واخترت لكم ماو " صاحب الكتب الأحمر" لأنني " ماوي الفكر، و ثوري الطباع " و المناضل الكبير ماو هو روح الكفاح من احل تحرير الشعوب من الاستبداد بالقارة الأسيوية..
المجد للعظماء سمو الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي،الزعيم ماو،والثائر الطبيب تشي غيفارا  و أستاذ الرياضيات المهدي بنبركة..الخ
 اذكر من خلال إحدى الكتب التي مرت من بين يدي، دونت معلومة هامة حول وفد فلسطيني من المقاومة زار ماو في بيكن،وطلبوا منه  بعض النصائح بخصوص نضالهم ضد الصهاينة، فكان الجواب غير منتظرا اطلاااااااااقا ومن شدة الاندهاش ظلت حواجبهم مرفوعة، وأفواههم مفتوحة بسبب ما قال لهم ماو: 
" هل أتيم  تسألوني عن الكفاح و النضال وانتم لكم زعيم كبير مغربي مقيم في القاهرة،عليكم بزيارة الأمير عبد الكريم الخطابي...الخ " .. 
المغرب عطا الرجال صناديد  أقحاح مناضلين عالميين، ولم يكن حينها اشباه السياسيين او المسؤولين الاستغلاليين من رفعوا شعار خدام الدولة .. إلى اللقاء

No comments:

Post a Comment