عندما ينشق سياسي
و يهرب إلى بلد آخر فالأمر عادي، لكن أن ينشق جندي عن جيش بلاده فتلك طامة كبرى.
لأن كل أدبيات جويش في العالم، تعدم الخونة و الجواسيس. لكن من ينشق عن جيش وطنه فإنما
اظهر معدنه المختفي لعقود طويلة. هذا ما حصل مع بعض المنشقين الخونة بصفوف الجيش السوري العربي و هم يعدون على رؤوس
الأصابع. منهم من راح على قطر و أنقرة ... هم يريدون المال فقط لا غير ..الخ.
الى اللقاء
No comments:
Post a Comment