حط السوارت" يُطالبون فيه العمدة إدريس
الأزمي بالرحيل وتقديم استقالته من تسيير عمودية
العاصمة العلمية.. بسبب الأوضاع الخانقة التي تعيشها ساكنة فاس ، التي كانت إلى وقت قريب مدينة متجدرة في العلم وتعتبر العاصفة
العلمية، حتى صار حالها اليوم يدمع القلب من فوضى
في تدبير شؤون المدينة و صارت الأزمة الاجتماعية و الاقتصادية تغطي كل سماء المدينة. من بطالة و عجز في تنمية
المدينة حتى تحولت العاصمة العلمية إلى
عاصمة الإجرام و الفوضى لغياب سياسة و استراتيجية للنهوض بأوضاع المدينة و أهلها..
و لنا عودة للموضوع

No comments:
Post a Comment