Friday, November 3, 2017

تدوينة قصيرة: حادث إطلاق النار بمراكش: كشف ضعف الأجهزة الأمنية و فرقة حذر يلزمهم توخي الحذر ..

 نقطة نظام : 
كيف ما كانت أسباب الحادث فبمجرد إطلاق البارود، فذلك معناه ان الأمن و الاستخبارات المدنية و جهاز الخيام ليست لهم إستراتيجية أمنية دقيقة .. اطلاقا  فقط صنعوا رأي عام، قوى جهازي الديستي و مكتب مركز البحث القضائي. هو في الاصل يجب اعادة هيكلته .. 
وقفة قصيرة : 
من الذكاء اختارت  الاستخبارات الداخلية شكلا جديدا وقائيا ضد الإرهاب سمته حذر فرقة نراها تتجول في أهم نقط بحي  جليز تتكون كل فرقة متنقلة من شرطي و رجلي من الجيش فرق المضليين...
سؤال 1 :
ترى أين كان عناصر حذر عند إطلاق النار على زبائن مقهى الحي الشتوي " ليفيرناج "  أسي الخيام؟!؟!. 
لقد آن الأوان أن يصل  الزلزال الملكي لإعفاء السي الخيام و المدير الجهوي للاستخبارا المدنية بمراكش.
لنسلم أن حادث إطلاق النار بمراكش مجرد تصفية حسابات شخصية، و لعمري هي أسطوانة مشروخة ترددها الأجهزة قبل بدا التحقيق. وهذا لأجل تبرير التقصير من خلال غياب  دوريات الشرطة و فرقة حذر ..الخ.
سؤال 2 : 
 إلى مسيو  الخيام أين جهازك و جهاز الاستعلامات العامة وجهاز مسيو  الحموشي حتى دخل السلاح إلى المغرب؟!.. إذن السلاح صار موجود في البلاد.. يا لتييييييييف ..
خاتمة :
لا استبعد أن يكون المجرمان لهم علاقة بالخارج أو ربما يعيشون بأوروبا لأن عملية التنفيذ هوليودية تم التدريب عليها ..  يتبع إلى اللقاء

No comments:

Post a Comment