آخر الأخبار تفيد ان قطيعا من داعش، يوجد
بالجنوب السوري قرب حدود الأردن. و لنؤكد معلومة أخرى سبق لنا نشرها من باب
التحليل السياسي لما يجري هناك. ان قطيعا داعوشيا و قطعان إرهابية أخرى بالجولان السوري
وحوالي 20 كلم عن سياج الصهاينة و لا يشكل الأمر أي خطر على إسرائيل لأنها تعالج
جرحاهم و تمدهم بالمال والمساعدات. و عندما كنا نشير إلى هذا التحليل فقلة من
كانوا يصدقون تحليلنا هذا،ولكن عندما يعترف و يقر احد القادة الصهاينة اليوم بمساعدة
إسرائيل للعصابات الإرهابية في سوريا، فهذا يكفي فالاعتراف سيد الأدلة، ان إسرائيل
جزء من داعش و داعش جزء منها .. و الاردن قدمت الكثير للتكفيريين مساعدات و
تدريبات و استعلامات من خلال أجهزة استخبارات الأردن إسرائيل قطر آل سعود و أمريكا .. فسوف تذوقون ما ذاقه الآخرون ..

No comments:
Post a Comment