الاتفاق الروسي الإيراني التركي بخصوص حلب،اقلق الصهاينة
و الخلايجة الذين مولوا داعش و النتيجة تصفية السفير الروسي بأنقرة..سواء داعش أو الموساد، فاليد واحدة والمنفذ واحد. والأمن
التركي يتحمل كامل المسؤولية،من خلال عدم تأمين مكان تواجد السفير مثلا: ألا توجد كاميرات،وضباط مخابرات لمراقبة المكان قبل وبعد حضور الدبلوماسي الروسي؟؟..أليس هناك مراقبة أمنية؟؟.. ألا ترون معي ان عملية التنفيذ كانت سهلة جدا جداجدا ؟؟..اذن: سهولة تنفيذ الجريمة لها بصمة استخباراتية، والعملية تذكرني باغتيال اسحاق رابين. يتبع إلى اللقاء
No comments:
Post a Comment