بعدما خسر المشروع
الصهيوني الماسوني الخليجي الأمريكاني في تشتيت سوريا إلى دويلات و إسقاط الرئيس الأسد
من خلال فيالق إرهابية وهابية دعشاوية من جنسيات مختلفة من العالم، حيث لم نعد نسمع
داعش لأنها في عداد الجيفة بمزبلة التاريخ بل فقط عصابة النصرة التي تنهار يوما بعد
يوم بعد سيطرة الجيش السوري العظيم و حلفائه على 93 في المائة من حلب.
قلت خسارة مشروعهم دفع بأوباما
في الوقت الضائع الذي بقي له بالبيت الأبيض إلى توقع مرسوم رئاسي برفع الحظر عن توريد
السلاح إلى العصابات الإرهابية بسوريا .. يتبع الى اللقاء
No comments:
Post a Comment