
الجزائر على عهد المقعد بوتفليقة تحت مظلة العسكر يحكم الجزائر..
الشرطي الأول في البلاد العقيد في الشرطة زين العابدين على وزن زين الهاربين في تونس الخ. قلت المجنون العنصري ترامب خرج من قبوه الذي كان يختبئ فيه بالبيت الأبيض، رافعا الإنجيل و خلفه جدار كنيسة، مهددا الشعب الأمريكي بإنزال الجيش على طول و عرض البلاد .. بالمقابل الاتحاد الأوربي أصيب بصدمة لأسلوب العنف ضد المتظاهرين، والطريقة البشعة التي توفي بها فلويد.. ألمانيا تقر بمشروعية الاحتجاجات وترفض العنف المبالغ فيه ضد المنتفضين..
وقفة قصيرة : ان تخريب الممتلكات العامة الخاصة و ركوبات القوات العمومية أمر مرفوض، ولا نستبعد إقحام عناصر متطرفة غرضها قلب الأوضاع، أيضا لا نستبعد أن هناك انتقام
من الشباب بسبب الأوضاع الاجتماعية و المادية والنفسية الزفت، بعد ان تم زج بالجميع في بيوتهم بسبب مؤامرة
كورونا.. لكن بالمقابل فان قرارات ترامب لقيت انتقادا واسعا من طرف حكام بعض
الولايات، وحتى بعض المسئولين في صفوف الشرطة .. الخ.
ملحوظة بلبوس سؤال: هل
اتخذ خبراء المباحث الفدرالية FBI و الاستخبارات سي أي أي الاحتياطات ألازمة لمنع تسريب عناصر مدسوسة لأجل صب الزيت على النار ؟؟..
سؤال بريء: هل
تعلمون من المستفيد من هذه الاحتجاجات ؟؟..
جواب عفوي: انه بايدن المنافس الشرس لترامب في انتخابات
نونبر 2020 وقلت سابقا من باب الاحتمال الضعيف نسبيا " لا استبعد أن يكون ترامب تعمد رفع منسوب غضب المحتجين، حتى
يعلن عن حضر التجول و نشر الجيش و بالتالي تأجيل الانتخابات" ..
.ذ. محمد كوحلال يتبع
No comments:
Post a Comment