Saturday, November 16, 2019

وقفة تأمل : من غرائب الأمور عندما يغادر الملك المدينة الحمراء

 عادت الأمور إلى طبيعتها بعد مغادرة عاهل البلاد مدينة مراكش، جمعو الرايات و حبسو من صباغة التروتوارات .عملية التنظيف التي كانت ليلا و نهارا بساحة "باب دكالة" توقفت .. يعني إلا جا الملك كولشي خدام .. مشا تعود حليمة إلى عادتها القديمة. بمعنى المسئولين جلهم وليس كلهم، لا يهمهم المواطن بقدر ما يهمهم غضب الملك، لكن غضب الناس لا وجود له على قاموسهم .. ماعالينا.. أتمنى عودة الملك ولكن تكون على غفلة، لأن من عادة الملك التجول بسيارته دون حرس. وهذا ما كان عند اقامته القصيرة في مراكش. حيث كان يتجول ومر من باب دكالة مرتين. تمنيت الملك يجيب دورة على غفلة خلف "المحطة الطرقية" ليشاهد الروينة و الازبال. وحينها يكون كلام ..  يتبع.

No comments:

Post a Comment