مراكش: إلى مسيو الوالي ما مصير الرخام الذي كان مفروضا ان يسيج جنبات الحديقة العمومية المقابلة للمحطة الطرقية؟؟

كتعطيو رخص لأصحاب المطاعم بالسطوح، ليستفيد من جمالية المدينة  العتيقة السياح، وفي نفس الوقت ينزعج السياح، عندما يرون سطح "قاعة الزيت" بهذا الشكل المفجع.."الصورة"

 تناقض غريب .. ولكن إن غابت الغيرة حلت الفوضى  اشربوا شاي بلا نعناع ..

حاضرة الأنوار مشروع دخل غرفة الإنعاش..

بعد كوب 22 امسيو الوالي ولم تكن حاضرا حينها، ان هناك مشروع يتعلق بوضع الرخام على جنبات الحديقة العمومية أمام المحطة الطرقية لأجل تزيينها.. بداو المشروع ومن بعد توقف علاش لا ندري ؟؟.. بغض النظر واش الحديقة في ملك وزارة الأوقاف أو وزارة المعادن.. الأفظع من هذا  أن الإنارة العمومية منعدمة تماما بالحديقة العمومية والحق أنها "مرحاض بالفضاء العام".. دون سقف.. أمر آخر يجب البحث فيه يتعلق بمشروع إعادة انجاز الحديقة العمومية المطلة على شارع الداخلة طريق " الأحباس" المسيرة أ .. استغرب عدد من الرفاق وهم يسألونني ذات السؤال ألا وهو: ما الفائدة من إعادة انجاز مشروع الحديقة التي لا تعاني سوى من أمرين : غياب الإنارة العمومية و الصيانة، علما ان الحديقة عليها الإقبال الكبير من العامة إلى حد تسييج الحديقة.. آمر آخر نبهني إليه احد الخلان يتعلق بأعمدة كهربائية بالمسيرة 2 قرب مستودع اتصالات المغرب ،والعهدة على الصديق ان هاديك البوطوات ديال الضو شي نهار طيح و دير شي كارثة..
 المهم مراكش مشا خلا .. يتبع الى اللقاء.