أتمنى و للمرة الثانية أقولها أن يغادر حزب الأحرار
الحكومة، لأسباب عدة أولها: ان الحكومة شبه ميتة مثل مريض في حالة حرجة بغرفة الإنعاش..
وعوض أن يحسب نصيب من الفشل على حزب الحمامة لأنه شريك في الحكومة. فقد أن الأوان أن
يغادر الأحرار عربة حكومة الكثماني. لأن خطاب عاهل البلاد الأخير حول الإستراتيجية
التنموية إشارة كبيرة على ان الحكومة جامدة في مكانها، كأنها بدن شبه ميت لا تتحر
فيه سوى الرموش.. اللهم لا شماتة ..لماذا اكرر هذا الحديث ؟؟..لأن الناس سوف ينفرون من حزب الحمامة لكونه شريك في الفشل، وعند الانتخابات سوف ينال مرشحو الحمامة، سخط الناس لان الحزب كان مشاركا في الحكومة.. أي نعم ..
مسيو اخنوش هذه نصيحة كوحلالية احتراما وتقديرا للحزب و لرجالاته و نسوته ..
غير خرج نعامس من الحكومة، و خدام بلا صالير، وفق هذا الحزب سينال حقه من سخط الجماهير..
فشل الحكومة يشاركو معاك العدالة والتنمية، ويهرسو الحزب خلال الانتخابات ومجهودك اعمي اخنوش ضاع، اوا نبقاو .. أغراس أغراس .. نعامس .. سير على الله ..
قلت: العدالة ليس لها اطر ولا كفاءات ولا إستراتيجية، وهذا قلنا عندما أخذ بنزيدان رئاسة الحكومة. بفضل تصويت نسوة جلهم ربات البيوت، لا يفكن الخط في السياسة، بالإضافة إلى صحاب اللحية الطويلة والقميص القصير. وليس حبا في الحزب وإنما للضغط على الدولة.. اقصد العدل و الإحسان .. و لكن إذا تم تفعيل قانون إجبارية التصويت بحال التجنيد، فكل شباب الوطن ناقمين على الوضعية وسوف يقطعون الطريق على أصوات الأميين و صحاب المرقة و الزرقة، وأتباع العدل و الإحسان. و ستكون الضربة القاضية لحزب العثماني.. لكن على الأحزاب أن ترشح الشباب دوي الكفاءات العالية: جامعية وعلمية و مهنية ..الخ. وتبعد عن صحاب الشكارة والبطون المنتفخة. لأن العالم تغير والعقليات تغيرت، والنت صار يكتسح كل حياتنا اليومية ..
اللهم إني بلغت .. اللهم فاشهد.. يتبع
غير خرج نعامس من الحكومة، و خدام بلا صالير، وفق هذا الحزب سينال حقه من سخط الجماهير..
فشل الحكومة يشاركو معاك العدالة والتنمية، ويهرسو الحزب خلال الانتخابات ومجهودك اعمي اخنوش ضاع، اوا نبقاو .. أغراس أغراس .. نعامس .. سير على الله ..
قلت: العدالة ليس لها اطر ولا كفاءات ولا إستراتيجية، وهذا قلنا عندما أخذ بنزيدان رئاسة الحكومة. بفضل تصويت نسوة جلهم ربات البيوت، لا يفكن الخط في السياسة، بالإضافة إلى صحاب اللحية الطويلة والقميص القصير. وليس حبا في الحزب وإنما للضغط على الدولة.. اقصد العدل و الإحسان .. و لكن إذا تم تفعيل قانون إجبارية التصويت بحال التجنيد، فكل شباب الوطن ناقمين على الوضعية وسوف يقطعون الطريق على أصوات الأميين و صحاب المرقة و الزرقة، وأتباع العدل و الإحسان. و ستكون الضربة القاضية لحزب العثماني.. لكن على الأحزاب أن ترشح الشباب دوي الكفاءات العالية: جامعية وعلمية و مهنية ..الخ. وتبعد عن صحاب الشكارة والبطون المنتفخة. لأن العالم تغير والعقليات تغيرت، والنت صار يكتسح كل حياتنا اليومية ..
اللهم إني بلغت .. اللهم فاشهد.. يتبع
تويشية كوحلالية
No comments:
Post a Comment