رغم ان الجزيرة توجد القطب الشمالي، و الساكنة قليلة
جدا لكن الاستثمارات الصينية هناك هامة جدا و لا تريد أمريكا هينة المارد الصيني
على الجزيرة الباردة.. لكن كلا الطرفين يعشقان الجزيرة ليس لجمالها و لا لبرودتها بل لطاقيتها الهائلة تحت
ثلوجها .. و بسبب الاحتباس الحراري الناتج عن
التلوث وعربة البشر في الطقس صارت الثلوج تذوب والمياه تطفو. وهذا سوف يسهل على التنقيب على
الطاقات تحت الماء.. هذا ربما هو سبب رغبة ترامب في شراء الجزيرة الدنمركية التي
ليس لها موارد طبيعية اللهم السمك
والساكنة تعيش على إعانة المملكة .. يتبع إلى اللقاء.
No comments:
Post a Comment