حالة مزرية و شوهة بكل المقاييس، يطل عليها
السياح الوافدون على المقاهي و المطاعم المنتشرة بسطوح باب فتوح..
سؤال
يتعلق بثراتنا الذي طاله النسيان.. سقاية قاعة الزيت
أنموذجا.. سمعنا من ألسن نعتبرها
التاريخ الشفوي الموثوق، حول سقاية غبرت
كانت متواجدة "بقاعة الزيت باب فتوح "..
حسب ما اذكر و أنا صبي ان مكان السوق كان مختلفا تماما عما هو عليه الحال ألان.. لا يهم هذا ليس بفحوى الموضوع
يا جماعة الخير..
اكرر
السؤال : فين مشات السقاية لي كانت بقاعة الزيت، واش رابت، أو حل محلها محل = حانوت..الخ. نريد جوابا و نطالب بتحقيق من لدن مؤسسة الآثار ؟؟؟.. يتبع
No comments:
Post a Comment