في الصورة السيد محسن مكوار رئيس المصلحة
الولائية للشرطة القضائية بولاية امن مراكش خلال احدى العمليات الأمنية " ارشيف"
صاحب الرسالة من ساكنة الحي، ابلغنا صباح اليوم بموضوع يتعلق برعوانية صوبيص اي زنديق، روع الساكنة و أقلق راحتهم و جعل القلق و اخوه في الرضاعة الخوف، يدب في قلوب الكبار والصغار..
أي نعم..
الأمر يتعلق بفايروس بشري في ريعان شبابه معروف بمسيرته اللاجرامية، وحسب
المتصل والعهدة عليه فان طارزان يروج
المخدرات نهارا جهارا، و يدعى توفيق و يلقبونه " الدبانة
" و يوجد بشارع حمان الفطواكي غير بعيد عن
بائع السمك و اخر للماكولات الشعبية من عدس و فصوليا = " اللوبيا و شقيقاتها..الخ.
لكن ساكنة درب
بلعراس هم من يعانون الأمرين مع هاد حلوف الغيس حيث
ان مكانه المفضل قرب الدرب.. هذا الخنزير صار يسبب قلقا كبيرللساكنة
وهلعا لا يطاق.. أي و الله.. و هذا لا يعني ان الحملات الأمنية التي شهدها الحي
لم تعطي اكلها. كلا و ألف كلا يا صاحبي .. مشكورين رجال الأمن بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية " الفرقة الخاصة " وفي مقدمتهم
الفاضل رئيس المصلحة مسيو مكوار محسن. احسن الله اليه و لأهله، و ابقاء الله مظلة
للدراويش بالمدينة الحمراء. لكن هاذ الجدام لكحل ديال هاذ المجرمين يختفي عند ظهور
رجال الأمن، ويظهر عندما يختفي رجال الشرطة.. ولعمري تلكم يا جماعة الخير.. من
شيم الجبناء الانذال. لانهم مجرد حفنة من
الحشائش اليابسة التي تتبول عليها الكلاب الضالة..اللهم لا شماتة..
تحية تعظيم
سلام، ونرفع القبعة احتراما و اجلال لكل رجال الأمن تحت سقف ولاية أمن مراكش، مشكورين
مسيو البريفي سي العلوة أنموذحا.. يتبع الى اللقاء.

No comments:
Post a Comment