ناقش السلطان
قابوس مع نتانياهو ما تابعناه، ولا ندري
ما جرى خلف الكواليس، لان لغة الاعلام هي للاستهلاك ليس إلا.. و لكن شجاعة السلطان
وحكمته و نزاهته و استقلاليته، تدفعنا بقوة إلى احترام هذا الزعيم العربي الكبير
الذي دوما كنا نشيد به، لأنه لم يسير على هوى الخلايجة. و ركب مركبا مستقلا بخصوص
قضايا عدة منها على سبيل الذكر لا
الحصر: ملف اليمن والحصار على قطر.. بغض
النظر عن رأينا الشخصي في المقابلة.لكن نتمن ما قام به السلطان قابوس، و نجد ان
سياسيته رزينة متزنة مستقلة، لا يتدخل فيها لا خلايجة ولا أمريكان ولا غيرهما.. وقد
سبق ان قلنا عند بداية أزمة اليمن ان سلطنة عمان، دولة لها سلطة القرار ما هو
مفقود في جل أقطار العالم العربي. انتهى و
إلى الملتقى.
No comments:
Post a Comment