Monday, September 17, 2018

تدوينة كوحلالية على خفيف : ما أروعكم يا ساسة الجزائر و تونس.. المغرب مشا خلا..

باراكا عليا  نشرب اتاي و نسرح  رجلي و نضحك عليكم  يا الكسالى الفاشلين " يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ "  صدق الله العظيم "
حياكم الله يا سادة يا كرام.. ذ محمد كوحلال  
 أولا احيي شخصيا فخامة رئيس الحكومة التونسية، السيد الشاهد، وهو بالمناسبة صهر الرئيس القايد باجي السبسي. الشاهد شهد بالحق وجمد عضويته بالحزب الحاكم "نداء تونس". و هذا مؤشر له دلالات سياسية عظيمة. حيث ان السيد رئيس الحكومة بدا بتنظيف البلاد  من المفسدين و الفاسدين ناهبي ثروات الشعب التونسي العظيم. لكن الرجل الشهم مسيو الشاهد لقي عراقيل وعدم تجاوب من لدن سياسيين. أمر عادي فمن يسبح في المياه العكرة لا يقبل المياه النقية الصافية.
تعالوا تشوفوا خيبتنا في المغرب .. شباب يموت في قعر البحر، تمتصه الأمواج، صحة زفت، تعليم زفت تنمية بشرية زفت..الخ. كولشي على بعضو أزفت من زفت .. اللهم لا شماتة .. والطامة الكبرى هي: الحكومة المفلسة و أحزاب مفلسة، و برلمان ضعيييييف.. ثم صار الفساد و المفسدين أكثر عددا من ذباب يحوم على جيفة في خلاء.. سأعود للموضوع لاحقا.. 
طيب جميل يا جميل ..
ننتقل إلى الدولة العظيمة  الجزائر الشقيقة.. يا زبالة إعلام الصرف الصحي بديارنا، قشيوشات عاشوراء الذين يهاجمون الجزائر، و ينعتون فخامة الرئيس بوتفيقة. انه جامد لا يتحرك إلا على كرسي متحرك. شانه شان جثة جامدة لا تتحرك منها سوى الجفون..الخ. كلام فاضي متطابق من ألسن عفنة خبيثة، حفنة خردة المحللين السياسيين أبواق الزفت.. و يعلمون علم اليقين هؤلاء الشرذمة المنافقة اننا في المغرب مصنفون في المراتب الأخيرة على سلم الصحة التعليم التنمية البشرية دوليا..الخ.
فما رأيكم في قائد دولة لا يتحرك إلا على كرسي متحرك، شبه ميت وقام بما لم يقم به سياسيون عندنا كل واحد فصالتو بحال فصالة ديال بوطو ديال الضو؟؟.. اللهم لا شماتة ..
قال رسول الله  " اذا لم تستح فاعل ما شئت " .. بزاااف عليكم الجزائر .. و بزاااف عليكم تونس.. 
 اللهم لا حسد .. أما المغرب غادي إلى الهاوية.. اقصد لا رواس لكحل.. إما حل الحكومة والبرلمان، و فتح التحقيق مع اللصوص الكبار. وإلا فالأمور تسير من سيء إلى أسوء .. اللهم إني بلغت اللهم فاشهد .. 
مرسي بوكو على المتابعة .. يتبع إلى اللقاء. 

No comments:

Post a Comment