الرئيس الأمريكاني
السابق اوباما لم يستقبله آل سعود بحفاوة و تخصيص 68 مليون دولار لاستقباله و دعوة
55 زعيما عربيا بين شيوخ و ملوك ورؤساء. بينما ترامب حضي بكل هذه الحفاوة الكبرى و
هي الأولى من نوعها يتم استقبال رئيس أمريكاني بهذه الحفاوة، ودعوة 55 زعيما عربيا
لم يحصل هذا مند استقلال أمريكا. و لكن باختصار شديد فالأمير الصغير المتحمس محمد
بن سلمان يريد أن يحققه حلمه من خلال جر عربة الزعامة العربية السنية الوهابية في
العالم الإسلامي. و الغرض من اللقاء الذي يشبه مؤتمر هو أن يعطي ترامب تصوره لسياسات
الدول الحاضرة من خلال محاربة الإرهاب و التطرف،والحقيقة هي محاربة الدول المارقة
مثل: إيران سوريا العراق الجزائر اليمن و" حزب الله
" بتضييق الخناق على لبنان. ثم جمع هذا التكتل العربي في خندق واحد تحت وصاية آل سعود لصنع قرار موحد.
يرضى عنه ترامب و الصهاينة. الأمر الثاني قطع الطريق على الروس لمنعهم من التوسع
بالمنطقة المشتعلة دوما الشرق الأوسط. فقط لا غير إلى اللقاء
No comments:
Post a Comment