آل سعود و عيال زايد، يشترون أسلحة من الأمريكان بملايين الدولارات. فلا هم حرروا
فلسطين، و لا هضبة الجولان السورية التي يحتلها الصهاينة المجرمون، و لا هم حتى
حرروا جنوب لبنان.. بل الطامة الكبرى، أنهم لم يستطيعوا حتى الانتصار على أفقر شعب
في العالم الإسلامي، أهلنا في اليمن الذين لا يملكون لا طائرات و لا حتى 1 في
المائة مما يملكه عيال زايد، و أبناء آل سعود. و رغم ذلك مني هؤلاء الغزاة العربان
البدو بهزائم فظيعة في العتاد و الأرواح.
رغم كل ما جندوه من مرتزقة عربا و عجما، وتكفيريين و جنود نظامية لدول تقبض
المقابل، لكنهم لم يقدروا حتى على دخول
صنعاء..
مسكين هذا الشعب الخليجي الصبار الصبور .. ..
يبتع إلى اللقاء
No comments:
Post a Comment