بعد تحرير حلب من الإرهابيين و عصابات المعارضة جل العرب
صاروا عراة،فبعضهم أكدوا استمرارهم تسليح المليشيات و الارهابيين و مرتزقة " المعارضة
المسلحة " قطر ال سعود الامارات نموذجا.
بينما السودان المغرب...الخ فتجنبت الحديث عن رحيل الرئيس الأسد وطالبت بحل سياسي و هو قرار سياسي خجول مبهم .. أي نعم.. بينما قادة مصر العراق الجزائر لبنان تونس سلطنة عمان مشكورين فكانوا إلى جانب دعم سوريا الاسد و هذا قرار سياسي شجاع ..أي و الله ..
بينما السودان المغرب...الخ فتجنبت الحديث عن رحيل الرئيس الأسد وطالبت بحل سياسي و هو قرار سياسي خجول مبهم .. أي نعم.. بينما قادة مصر العراق الجزائر لبنان تونس سلطنة عمان مشكورين فكانوا إلى جانب دعم سوريا الاسد و هذا قرار سياسي شجاع ..أي و الله ..
للأسف فجل الزعماء العرب لا يملكون سلطة
اتخاذ القرار، بالمقابل تركيا التي دعمت عددا من العصابات المسلحة " درع
الفرات، نور الدين زنكي...الخ." تبحث عن مخرج لها مع إيران و روسيا مع احتمال تقارب سوري تركي ..
سؤال:
لماذا لا نسمع عن المغرب العراق مصر الجزائر ...الخ في ما يجري من تحالف: روسي سوري إيراني من جهة،وحلف خليجي تركي
أمريكي غربي ..؟.. يتبع إلى
اللقاء.
No comments:
Post a Comment