حلب الشرقية الجيش السوري
وحلفائه يلاحقون العصابات الإرهابية بين الأزقة و الدروب بحلب القديمة. بالمقابل إسرائيل
تصاب بصدمة وخيبة كبرى فهي المخطط الأساسي لما يجري في العراق وسوريا.. فأمن
الصهاينة بخراب دول الجوار، لقد سقط مشروعهم الداعوشي و جيش الحمير الحر،وباقي
القطيع الإرهابي بما فيه التابع لتركيا. و بما ان الرئيس الأسد حرر ثاني اكبر
مدينة في سوريا " حلب" فحتما مجاديف الجيش السوري سوف توجه إلى الرقة
الزريبة الكبرى للدواعش و دير الزور..ولكن ما يخيف الصهاينة و رعاة الإرهاب في
الغرب و واشنطن، وصول الجيش السوري و حلفائه إلى درعة القريبة من الجولان السوري الذي يحتله الصهاينة. لان إسرائيل
ستكون حينها أمام الجيش السوري و العدو اللدود حزب الله، و إيران المدعم الأساسي لسوريا
ضد الإرهاب المستورد. لذلك الصهاينة
يعتمدون على الدواعش بدرعة لحماية الجولان السوري المحتل. لكن سوريا انتصرت بفضل
الله و بفضل حلفائها،وتوقعنا انتصارات ساحقة للجيش السوري العظيم،الذي كسب خبرة كبيرة في الميدان،والنصر مستمر
حتى تحرير آخر شبر من ارض الشام و الجولان.. يتبع إلى اللقاء.
No comments:
Post a Comment