تعرض رياض بالحي والعنوان المذكور أعلاه ليلة أمس إلى السرقة. و يروج
بالحي ان اللصوص سرقوا مبلغا كبيرا نتحفظ عن ذكره في غياب أي رد من ولاية الأمن
بمراكش. صباح اليوم باكرا حضر رجال الشرطة وتم اقتياد 6 أنفار من المشتبه بهم ..
جيد جدا ..
احد الجيران اخبرني ما يلي:
" هاد المخزن خدام
غير مع النصارى و الرياضات، بينما حي القصبة و خصوصا درب البغالة البزناسة =
تجار الحشيش، منتشرون بحال الجراد و لا احد يسال فيهم و لا أحد يزعجهم ... الخ".
طبعا
الحي لا يعرف دوريات للشرطة لا نهارا و لا ليلا، والسرقة موجودة،وكثرة البزناسة
بالحي صارت ظاهرة ملحوظة و بالأخص " اكرر " درب البغالة "..وقد سبق لي الحديث عن الموضوع و لكن البوليس العنصر
الغائب دوما ..
حقيقة كلام المواطن الدرويش على حق، إلا وقعت
الواقعة،وكان المعني بالسرقة او الاعتداء .. أجنبي فكل المصالح الأمنية تتحرك "
كا يوقع عندهم الزازال" أما إلا كان الدرويش يموت يتكريسا .. يطيح فواد
ايسيل .. ما عندهم سوق .. لان المدير العام للأمن الوطني مسيو الحموشي مشغول بملف محاربة
الإرهاب، و والي الأمن بمراكشمشغول بأمن و سلامة الأجانب و ممتلكاتهم .. وموووووووت يا درويش .. ليك الله .. و الملك .. يتبع إلى
اللقاء
No comments:
Post a Comment