
تخمينات كوحلالية:
تفجير مع الفجر قرب قنصلية الأمريكان بجدة،
تفجير آخر عند الإفطار بالحرم النبوي بالمدينة المنورة، و آخر بالقطيف شرق البلاد قرب مسجد. الأخيرة مفهومة و لا تحتاج إلى تحليل فهناك مجرمون فتانون زائغون نعلهم الله مسخرون كالبهائم يفجرون اجسامهم وسط المصلين الشيعة بالقطيف و وقع الحادث مرارا. أما انفجار جدة و المدينة المنورة، اترك لجهابذة التحليل لقنوات النفط وقنوات الصرف الصحي العربية، أن يغردوا كما يحلو لهم و سيتهمون داعش. لكن لن يقدروا على ذكر السبب الحقيقي، علمان ان داعش لم تتبنى العملية، لحد كتابة هذه السطور حتى عملية داكا بالبنغلاديش فقد صرحت السلطة بان داعش لا علاقة لها بالموضوع..
فرضا ان داعش فجرت في جدة و المدينة اما القطيف فالأمر مستبعد نهائيا.
السؤال:
ترى من اخرج داعش و القاعدة قبلها أليس الأمريكان و الوهابيون و مولوها و سلحوها واحضروا بغال انتحارية وإرهابية من العالم، بعد غسل أدمغتهم المريضة، بدروس لشيوخ الكفر و العهر، ومناهج الزفت؟.
السؤال:
ترى من اخرج داعش و القاعدة قبلها أليس الأمريكان و الوهابيون و مولوها و سلحوها واحضروا بغال انتحارية وإرهابية من العالم، بعد غسل أدمغتهم المريضة، بدروس لشيوخ الكفر و العهر، ومناهج الزفت؟.
الم نقل لكم ان الإرهاب سيدق دقا مدويا لدولة آل
سعود بسبب سياستها في العراق و سوريا و اليمن و دعمها للتكفيريين؟ في يوم واحد
اهتزت البلاد من الشرق حتى الجنوب، وعوض ان تأخذ الجهات تخميناتنا على محل الجد،أطلقت
الخنافس المتعفنة والصنفاير العرجاء،والخفافيش الظلامية، و الحشائش اليابسة برائحة بول القنافذ، الكلاب الضالة، صواريخها
للشتم و السب على مقالاتنا بعرب تايمز..بل انهم قصفوا " موقع بانورما الشرق الاوسط " بصاروخ نفطي و دمروه، علهم يسكتون اصوات جف ريقها من أجل نشر الحقيقة،وكسراقلام لا تركع و لا تقبل الخنوع.. يتبع إلى اللقاء
No comments:
Post a Comment