عملية قتل المستشار
القضائي المصري تذكرني بنفس سيناريو اغتيال رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري،
القاسم المشترك بين العمليتين البصمة الاحترافية
الاستخباراتية. عملية اغتيال الحريري ربما
ورائها المخابرات السورية، لان الحريري
كانت علاقاته في آخر أيامه مع دمشق زفت، وهو كان دوما في حضن السعودية، من بلادهم صار مليونيرا، و حصل على الجنسية و
علاقة دمشق مع الرياض زفت .
السؤال:
من يكون يا ترى خلف اغتيال القاضي المصري؟
حقيقة لا استبعد جهة مقربة من النظام الحاكم المصري،
لان العمل لا أعتقد أنه من تدبير الاخوانجية
فليست لهم التجربة العالية في تفخيخ السيارات، و السيارة المفخخة كانت مسروقة لم يبلغ
عنها ..
هنا مربط الفرس ..الى اللقاء.
هنا مربط الفرس ..الى اللقاء.
No comments:
Post a Comment