تدوينة كوحلالية بويا عمر و بويا الوردي

حقيقة ما قام به السي الوردي لا اعتبره حقيقة فعل يستحق التصفيق لو أنني لا أنكر انه عمل مقبول نسيبا.

مسيو  المينيستر من حزب  PPS ركز فقط على بويا عمر الذي نال شهرة كبيرة و الأمر هو فقط لأجل "ربما و الله اعلم " تشجع أطباء علم النفس بالقطاع الخاص، لكي يشتغلوا ولكن على العموم ماي فادر  عمر و غيرو من الأضرحة تحولت مند قرون إلى مزارات للناس، و هذا أمر مخالف للإسلام، و يدخل في خانة البدع. 
فزيارة الوالي بالدجاج كحل و زرق و خنوني و فجلي و الشمع و قوالب السكر و الحناء و ثمر بوسكري وشرويط اخظر، وخنونت الغضبان يابسة، و ريش الجاوج اليتيم ...الخ.  محرم في الشريعة الإسلامية و مون بير عمر  يأتيه الناس من كل فج عميق بمحملين " بالباروك" اوا  فهمت حسب فهي انه الغرض راه مذكرو أعلاه، اوا علاش زميله في الحكومة السي التوفيق ما يسد هادوك الأضرحة الأخرى ، شي جا يزرو باش تيسرليه أمورو، شي جا من أجل  الزواج السعد والميمون  بحال ميموني مزمر على وزن مزعطر شي جا يحيد السحر. هذا كلخ طبعا توارثه الجهلاء، و الوزارة كا تفرج و هانية على وزن زااااااكية

غير سدو كولشي  أو اتركوا الأمور على حالها ..

هادوك المرضى كان عليكم تفكرو فيهم مند زماااااااااااااااان ، و تحطوهم في مصحات للعلاج النفسي و يبقا ضريح بابا عمر خاص لمن يرغب في الزيارة و ما فيها باس الإنسان يزور قبور الأولياء يترحم عليهم عليهم صافييييييييييييييييي = فقط ..

بازززززز ليكم .. سير على الله