Friday, January 23, 2015

الرأي و الرأي الآخر تكريم مندوب الصحة بمراكش البروفيسور أعبيد عبد العالي



تكريم مندوب الصحة بمراكش البروفيسور أعبيد عبد العالي، يوم الاثنين على الساعة الثالثة بعد الزوال بمقر المندوبية.
 إلى الرأي العام والمحلي نحن دوما نلتزم الحياد في ما يجري و الأمر هنا يتعلق باللغط الحاصل  بين الإخوة الأطباء من اضطرابات، و قد نقلنا كل ما وصلنا على
بريدنا من بلاغات من الإخوة من هيئة الأطباء بالجهة، وقد تابعتم بلا ريب ما نشرته "مراكش تايمز" دون غيرها بالجهة.
إلى السادة  الإخوة " ات " الأطباء اعلموا بارك الله فيكم ، نحن  من موقعنا الحقوقي نلتزم دوما الحياد. وعليه فمن واجبنا أن ننقل الرأي الآخر الذي فاجأني و من العيار الثقيل فأحسست باضطراب و تشويش في التفكير وما صدقت الخبر الذي وصلني على هاتفي الليلة، لولى أن المتصل هو طبيب من اعز خلاني، أي والله، و نعتبره  من شرفاء قطاع الصحة بجهة مراكش تانسيفت الحوز،  و قد طلب و طلبه وغيره نعتبره أمرا ينفذ ولا يناقش، لنشر الرأي المعاكس.
  وعن سؤالنا لصديقنا الدكتور المتصل حول ما يجري، أكد لنا انه هناك أمور أتحفظ عن ذكرها يا جماعة الخير، فقط من باب عدم التشويش على حضراتكم ، لكن سوف أعلن عنها قريبا بالوثائق و الحجج.
  أيضا واجبي الأخلاقي أن انقل لكم خير تكريم البروفيسور أعبيد عبد العالي  مندوب الصحة بمراكش ولي مع جنابه موعد يوم الاثنين نصف ساعة قبل بداية حفل تكرميه لأخذ رأيه حول ما يجري و هناك وثائق سوف أتوصل بها، وسوف اعمل على نشرها تباعا حتى نضع الرأي العام و المحلي أمام الصورة، فلكل طرف الحق في الرد و " مراكش تايمز " هي ملك للجميع و ما أنا سوى خادم للجميع ، انشر كل ما أتوصل به من ربوع مملكتنا الشريفة شريطة  أن تكون المواد مدرجة في إطار القانون، و لا تمس مقدسات و توابت المملكة. أما بخصوص  الوقفة التي نظمها بعض السادة الأطباء أمام مندوبية الصحة بمراكش، مطالبين برحيل السيد المندوب  فالمتصل  اخبرنا ان السيد المندوب طلب من الوزارة الرحيل لدوافع شخصية. قبل تنظيم الوقفة.
 و قل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله و المومنون " صدق الله العظيم
 دمتم في رعاية الله ، حياكم الله و السلام عليكم 
""""
’’مراكش تايمز’’ منبر لمن لا منبر له, و صوت لمن لا صوت له, و ظل لمن لا ظل له, موقع الدراويش و الله الموفق و السلام عليكم.
ذ محمد كوحلال كاتب مدون ناشط حقوقي مستقل مراكش المملكة المغربية
للاتصال :                      


No comments:

Post a Comment