تعليق كوحلالي
على الخبر الفضيحة
ها هي نتائج
العفو الملكي ، سقط سهوا على لائحة العفو الملكي ، المجر الكبير الاسباني ، ليليه حفنة من صقور العربدة و
الاجرام.
حدسي لا يخيب ابدا ، فمن يضعون لوائح العفو، هم انفسهم من يضع لوائح الاوسمة و غيرها .
الى اين
نحن ذاهبون يا عااااااااااااااااااالم؟
هناك لوبي خطير يسير المغرب خلف الستار، سوف يزلزل امن البلاد و العباد ...
حتما نتائج العفو الملكي على هؤلاء الكلاب الضالة ، سوف يجعل الشعب يتذمر كثيرا ، قبله تذمر واضح لساكنة اصيلة ، عندما وشح الملك الصحفي المغمور الذي وصف العباد انهم " شماكرية " و حاشا لله .. ان يكونوا كذلك.. فمن يتفوه بالعبارة ، فهو فقط يبين عن مستواه و البيئة التي ..عاش فيها ...
عفو ملكي اخر حول حياة الدراويش اللذين عاشوا فترة من الأمن و الأمان ، ليستيقظوا على برك من الدماء، و قطع الوريد لأبرياء ...
عفو ملكي اخر حول حياة الدراويش اللذين عاشوا فترة من الأمن و الأمان ، ليستيقظوا على برك من الدماء، و قطع الوريد لأبرياء ...
اللهم اني بلغت اللهم فاشهد ... ها دشي بزافففففففف للصبر حدود ....
عاد شبح الجريمة ليخيم على شوارع
المغرب، بعد أن كانت تراجعت معدلاته إثر الحملة الأمنية الواسعة التي أدت إلى
إجثتات ظاهرة التشرميل من جذورها.
فبعد الجريمة البشعة التي هزت
مدينة سلا، وكان بطلها أحد المستفيدين من العفو الملكي، بمناسبة عيد العرش، قام
مستفيد آخر من العفو غادر سجن عكاشة، يوم الأربعاء الماضي، ليعود إليه، يوم الجمعة
الماضية، بعد ارتكابه جريمة اغتصاب في العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء.
كما تمكنت المصالح الأمنية
بمنطقة اشتوكة آيت باها، من توقيف أفراد عصابتين، الأولى تتكون من أربعة أفراد
ومتخصصة في اعتراض سبيل المارة وسلبهم ممتلكاتهم تحت التهديد بالسلاح الأبيض، من
بين اثنين غادرا السجن، قبل أيام، بعد استفادتهما من العفو.
وكانت مدينة سلا القديمة اهتزت،
الأسبوع الماضي، لجريمة بشعة بطلها شاب ذو سوابق، غادر السجن بعد استفادته من
العفو.
وتعود وقائع الجريمة إلى أن
شقيقين أحدهما يدعى أمين خرج لتوه من السجن واستفاد من العفو الملكي، كانا
يعربدان، ليلة الأربعاء 31 يوليوز2014، على الساعة العاشرة والنصف ليلا وسط أحياء
وأزقة المدينة العتيقة ويحمل أمين ساطورا، وأخوه أشرف سكينا، معترضين المارة ومحدثين
حالات من الرعب والفزع، وقام أمين بضرب فتاة في الملاح الجديد بسلا، وهجم على صاحب
مقهى للأنترنت.
وعمد الشقيق الأكبر إلى جرح
عسكري على مستوى عنقه، ثم تابع مسلسل جرائمه في هذه الليلة ليختمه بالضحية عبد
الله الزوكاري العائد من المسجد والحاصل على دبلوم في الكهرباء، الذي فارق الحياة
دقائق بعد نحره على مستوى وريده.
*******
’’مراكش
تايمز’’ منبر
لمن لا منبر له, و صوت لمن لا صوت له, و ظل لمن لا ظل له, موقع الدراويش و الله
الموفق و السلام عليكم
ذ محمد كوحلال كاتب مدون ناشط حقوقي
مستقل مراكش المملكة المغربية
للاتصال :

No comments:
Post a Comment