Friday, July 4, 2014

حكاية المقاول اللي " غادي جاي" مع موكب عامل الحوز


بعدما سلطت عليه الأضواء بمدينة مراكش في عهد التجربة السابقة للمجلس الجماعي، تحول صاحب الأضواء المعروف بعملية " ميسة" في الحصول على المشاريع إلى إقليم الحوز، حيث مافتئ المواطنون يعاينون ملازمة المقاول " المضوي" لعامل الحوز في خرجاته، ولعل أبرزها مهرجان الحوز وغيرها من الأنشطة حيث يتقدم المدعوين والمشاركين الأمر الذي جعل المقاول " المضوي" صاحب الحضوة" اللي غادي جاي مع عامل الاقليم" يتحول إلى أبرز الوجوه الملازمة للعامل، مما جعل فعاليات الإقليم تتساءل عن سر حضوة المقاول " المضوي"؟
المصدر : صباح مراكش
أروع صورة من تاريخ المغرب العظيم، السلطان العلوي الثوري محمد بن يوسف، و شاعرالمغرب الكبير المختار السوسي 
تعليق كوحلالي 
أمر هذا الشخص  سمعت عنه الكثير من الساكنة،  بل لقبه البعض  بأنه شخص يده طويلة في الإقليم و آخرون يقولون انه مهاجر مغربي أعطى الكثير لدعم مهرجان الحوز،  في نسخته الأولى و الثانية.  
 على كل حال من حق الساكنة معرفة من يكون هذا المواطن ؟. او على الأقل توضيح من عمالة الحوز، حول مكانة و دور هذا  الشخص.  لأنه لا يحق له اطلاقااااااااااااااا و نهائيااااااااااااااااا...
يا جناب عامل الإقليم الموقر، الله يخلف عليك ، و يكثر خيرك نعاماس  ، ان يرافق موكب شخص الكريم ، مواطن ما هو برجل سلطة ، و لا منتخب ، و لا حتى رجل ينتمي إلى الإدارة  الترابية .
الا كان مقاول الله يعاونو شغلو هاذاك ....
راه المقاولين فالحوز اكثر من عدد الفراش حول مصباح ....
  المهم لكلام كثيرررررر .........  و من باب عدم ترويج الإشاعة،  الناس بغاو يعرفو  من يكون هاذاك الإنسان و دوره في تحت سقف عمالة الحوز و هذا حقهم ؟ ، لأنني سمعت عنه بزاففففففففف من الروايات  و الأحاجي.
أكتفي بهذا التعليق على الخبر أعلاه،  لكن من واجبنا أن ننقل ما  يروج بشارع تحناوت. الهضرة كثرت على هاد السيد و ننتظر توضيح  من عمالة الحوز ؟.
 أول مرة  سمعت عن هذا الشخص ، كان ذلك خلال التحضير لفعاليات مهرجان الحوز في نسخته الأولى ...
للصبر حدوددددددددددددددددددددد . يتبع 
*******                                                                  
’’مراكش تايمز’’ منبر لمن لا منبر له, و صوت لمن لا صوت له, و ظل لمن لا ظل له, موقع الدراويش و الله الموفق و السلام عليكم
ذ محمد كوحلال كاتب مدون ناشط حقوقي مستقل.
للاتصال :

No comments:

Post a Comment