ورقة
كوحلالية
قبل
أن تتابعوا القصيدة سأنحني بالنيابة عنكم لكل نسوة البوادي و القرى النائية، و خصوصاااااااااااا نسوة الجبال، و هن يناضلن ضد الزمهرير و الثلوج، و النقص في القوت , وشي مقابل الحفلات الخاوية
البايخة ... وصناعة تقليدية ...
وااااااااا سيرو عاونوا الناس غير في مشكل التدفئة، الخشب العود لي كان المهم الدراوش يسخنوا عظامهم. راه اكبر مشكل يعانيه هؤلاء الدراويش، المرممين بين الجبال العالية للأطلس الكبير
اوا
مالكم ماتجبتو وزير الصناعة التقليدية ، تشوف الناس في عايشين بين الجبال الشاهقة ، غير بعيدة عن المكان التي كانت تستعرض فيه مدام
الوزيرة ، لوحات من الصناعة التقليدية لنسوة بالمنطقة ما خصهم خير .....؟
اللهم لا حسد .... اللهم لا حسد ...
اللهم لا حسد .... اللهم لا حسد ...
واااااااااا
.....
باززززززززززززززز
... شي يموت
بالبرد وشي يموت بالشيكي ....
تحية
إجلال وتعظيم لنسوة المغرب بالجبال
العالية ..... و خصوصا بجبال الأطلس، الناس اعباد اللهههههههههههه ... راه مكرفصين , ما خصنا مهرجانات و لا
ندوات ، و لا معارض و لاسيدي زكري ، و لا زفت ..
خصنا
الخبز و خشب التدفئة، و ملابس للبراعم
الدراويش بالجبال .... و رحمة مولانا من ذلك الحصار الكبير للطبيعة من خلال التلوج ، التي تمنع بعض دراويش الدواوير من التنقل و تجعلهم يعيشون حصارا خانقا ...
رحمتك يا ربي ... بدراويش بلدي راهههههههههه ... ما عندهم غير سيدنا و سيدي ربي ...
الناس
ما لقاو حتى الخشب للتدفئة ، نازلين علينا بمهراجانت باسلة ... و بشاخخخخخ للصور.
و رب
البيت الأقصى، كنت أتابع أنشطة المنطقة ، راه
معروفة و الغيظ و الكمد، جعلني أعظ أظافري
و تلك عادة سيئة أتميز بها ، و كنت أتساءل
واش هادو بشر فعلا؟ .
وقت البرد و الثلج و الشتاء ، جايبين وزيرة من
الرباط ، لاش ؟ الله اعلم ...
خليو
بعدا حتى يسخن الحال ، ودوزوا الفيلم ديالكم زوين أمام الناس، ومعاكم شي منابر الكترونية ، ما عرفها حتى موقع ،، أليكسا ،، لترتيب
المواقع، لي خدامة معاكم خمسة على خمسة .
يتبع
اليكم القصيدة للشاعر الكبير أحمد مطر
إذا
جاءك المنافقون
أنا
لن أنافق حتى ولو وضعوا بكفي المغارب
والمشارق
يا
دافنين رؤوسكم مثل النعام تنعموا ..
و تنفلوا بين المبادئ كاللقالق
و تنفلوا بين المبادئ كاللقالق
و دعوا
البطولة لي أنا
حيث
البطولة باطل و الحق زاهق
هذا
أنا
أجري
مع الموت السباق
و إني
أدري بأن الموت سابق
لكنما
سيظل رأسي عاليا أبدا
و حسبي
أنني في الحفظ شاهق
فإذا
انتهى الشوط الأخير
و صفق
الجمع المنافق
سيظل
نعلي عاليا
فوق
الرؤوس
إذا
علا رأسي
على
عقد المشانق

No comments:
Post a Comment