سؤال موجه الى الموقر مدير الإدارة االعامة للأمن الوطني، واش المشرملين كاينين غير فالدار البيضاء مراكش ما فيه والو نعاماس ؟

 

ما حصل في البيضاء لم يحصل بمراكش ، في ما يخص عملية تقريع رؤوس البراهيش  من أصحاب التسريحات المشرملة، علاششششششش مراكش ما شي مدينة مغربية؟

لا ادري واش كازا فيها قانون مختلف عما هو سار في باقي المدن الأخرى مراكش نموذجا؟. فعملية حلق رؤوس البراهيش في الدار البيضاء، كان لها صدى طيب جدا وجعلت التهور و الطيش لليافعين و المراهقين  ، والرغبة الكبيرة لدى بعض الصبيان ان يصبحوا مشرملين ان تنهي بصفة نهائية.

فمن  يرغب ان يكون مشرمل سوف يتراجع ، و الآخرون سوف  يغيرون  تلك التسريحة الماسخة خوفا من الشوهة من خلال التسريحة المخزنية الجميلة جدا ، التي أبدعها لمخازنية بالدار البيضاء الله يعطيهم الصحة عملهم  ممتازززززز بميزة الله يعطيكم الصحة  .

لا نخفي ان سلطات مراكش جادة في محاربة ظاهرة الشرميل، و لها كل الشكر و التقدير ، أما الحملة على الدراجات النارية فعمرها أكثر من عام، والحملة أسفرت عن نتائج هامة منها العثور على دراجات مسروقة و أشخاص مبحوث عنهم .  هذا ماشي عذر سيادة مدير إدارة الأمن الوطني السي بوشعيب أرميل ، ما  قع في الدار البيضاء يجب أن ينتقل إلى كل مدن المملكة ..

 راه إلا تعممت العملية  في حلق رؤوس هاد لبراهش ،تأكدوا  مسيو بوشعيب  أرميل  الله يخلف عليك ، أنكم سوف تحققون  نصف المهمة .. وعليه فحملة حلق رؤوس يجب أن تبدأ في مراكش   المدينة العتيقة بالدرجة الأولى ، تم سيدي يوسف بن علي ، حي سوكوما حي ازيكي .لقديم ..الخ.

لان المعنيين بالتسريحة الخايبة ،موجودون بكثرة بالاحياء السالفة الذكر ، إلى حد ان بعض المواطنين يشتبهون في أي برهوش موشوم بتلك التسريحة ،انه من عصابة لمشرملين.

 زعما راه أصبح الخوف و الشك يسري على قلوب الناس.. 

مراكش ليلا تكون ساحة جامع الفنا تغلي بالزوار، و الوافدون من مدن مغربية كثيرون لانها و   فترة  العطلة المدرسية .. وهاد لبراهش بتسريحاتهم  الباسلة موجودين بحال الذبان ، ويشكلون قلقا و الشك و الخوف يتسربان الى نفوس الزوار ..

 نكرر و لابأس في التكرار ، من الواجب الوطني على  السلطة القيام بالحملة في اقرب وقت . لان  البراهش بتسريحات المشرملة ،كثروا بمراكش بل صاروا يتباهون بتسريحاتهم  ...و خصوصا باليل بجامع الفنا.

زعما راهم :

زاززززززززززززززززز  اوا   طزززززززززززز  عليكم  ....

إلى الشباب و الصبيان أقول :

راه عطا الله التسريحات الجمليلة ، مفركسة بالجهد و مبوكصة و زوينة . ما سلفنا في ذكره أعلاه ، ليس تضييقا على  الحريات الفردية اطلاقاااااااااااا .. بل فقط لغرض بسط الأمان و الاطمئنان لدى ساكنة مراكش، لأننا عايشين في مجتمع عربي إسلامي  محافظ نسبيا ..  و نهاية حريتك  تنتهي عندما تمس حرية الاخر ...

خاتمة الله يختمها بخير

راه لا تساهل مع امن المراكشيين اسي بوشعيب أرميل، و الله يوفقكم لما فيه الخير للصالح العام و السلام عليكم .