من رئيس الجمعية المذكورة أعلاه ، السيد عبد اللطيف جمامار , الذي يوجه نداءا إلى
جناب عمدة المدينة،، فاطمة الزهراء المنصوري،، لتذكيرها حول المشروع
الذي أصابه الخمول و الخاص بنقل الكتبيين من باب الدكالة إلى ،، حديقة عرصة البيلك ،،
بساحة جامع الفنا ، وحسب رئيس الجمعية السيد جمامار، فالمكان التي
توجد عليهم أكشاكهم ، لم يعد مناسبا إطلاقا ااااا ... نظرا لأسباب عدة نذكر منها
على سبيل المثال لا الحصر، وجود عدد من المشردين و المتسولين، ناهيك عن
السكارى و عربدتهم ليلا ، بالإضافة إلى الروائح الكريهة الزفت.
فمكان
بيع الكتب يضيف السيد جمامار ، يلزمه جو خاص حتى يتسنى للزوار اقتناء ما
يرغبون فيه في ظروف أفضل وفضاء أفضل .
و في
انتظار إخراج المشروع من البوتقة المغلقة، يظل الانتظار سيد الموقف. و
ارتباطا بنفس الموضوع يؤكد السيد رئيس جمعية الكتبيين الحرفيين بباب
دكالة , انهم يتمنون مجهودات السلطة
بخصوص تحرير الملك العمومي، الذي تم اليوم غير بعيد عن أكشاكهم بباب دكالة,
و هم بدورهم مستعدون للتعاون إن كانت أكشاكهم تسبب أي خرق للقانون، من خلال عرض
بعض الكتب أمام الأكشاك . ويضيف إنهم مع خدمة الصالح العام. و الله الموفق و
عاش المغرب دوما دائما ، مزدهرا سائرا على سبيل الرفاهية و الأوراش الكبرى ،على
عهد مولانا السلطان اعزه الله ، و اعزنا الله بطول عمره . الى اللقاء يبتع


No comments:
Post a Comment