مراسلة ذ محمد كوحلال من أمام
المحكمة الابتدائية باب دكالة مراكش
جانب من سيدات المجتمع المدني ممثلين عن ،، الحركة النسوية،، للدعم لهن كل التقدير
احدى الضحايا الخمسة، مؤدبة مهذبة لطفية مثقفة، ماشاء الله، اللهم زد و بارك يا رب العالمين في بنات الشعب المرضيات المحضيات الشريفات العفيفات
كما كان منتظرا فقط
انتفضن ضحايا التحرش الجنسي و هن خمسة طالبات من المعهد المذكور ، بمؤازرة من زميلاتهن
و كذالك جمعية نسوية حركية ، أيضا طلبة من
ذات المعهد حضروا لغرض الدعم النفسي بالإضافة إلى لفيف من رجال الإعلام ، إلا السمعي البصري الذي ربما و الله اعلم، لا
زال في غرفة الإنعاش، لان قضايا الدراويش ،، ات ،، لا تهمته نظرا لانشغاله بالمهرجانات و
الندوات الخاوية . ومن خلال الشهادات التي قمنا بتدوينها والتي كانت متطابقة بوجود
فعل التحرش الفاضح التي تعرضن له الطالبات .
إحداهن تصرح لنا أنها عانت عامين بالتمام و الكمال ، و لم تقدر على إبلاغ الإدارة و لا حتى أهلها، و تعلمون علم اليقين ان المجتمع المغربي محافظ نسيبا ، الأمر الذي جعل المتهم بعيدا عن الأنظار، لكن تماديه في التحرش دفع الطالبات إلى نفض الغبار عن الفضيحة بل هي ام الفضائح ، لان المدرس ، هو الأب الثاني وإذا به صار يتحرش ببنات الشعب الدرويشات..
إحداهن تصرح لنا أنها عانت عامين بالتمام و الكمال ، و لم تقدر على إبلاغ الإدارة و لا حتى أهلها، و تعلمون علم اليقين ان المجتمع المغربي محافظ نسيبا ، الأمر الذي جعل المتهم بعيدا عن الأنظار، لكن تماديه في التحرش دفع الطالبات إلى نفض الغبار عن الفضيحة بل هي ام الفضائح ، لان المدرس ، هو الأب الثاني وإذا به صار يتحرش ببنات الشعب الدرويشات..
اللهم إن هذا منكر، الغريب في الأمر أن القضية يتم تأجيلها
مرات و مرات و التاريخ الذي تم تحديده
اليوم، هو الخامس عشر من الشهر المقبل. و هنا
أوجه سؤالي إلى الموقر رئيس المحكمة الابتدائية، علاش هذا التأخير الغير المفهوم؟.
هو ذات السؤال سمعناه من الضحايا ، بل حتى من كن يؤازرنهن، احد الطلبة صرح لنا ان القضية ربما سوف يتم طمصها ..
و عليه فإننا و من خلال منبر الدراويش ،، مراكش تامز ،، نستنكر أشد الاستنكار التأخير الحاصل في جهاز
القضاء. علما تضيف إحدى الضحايا ان التسجيلات التلفونية و الرئاسل القصيرة ،،بحب ياقمر ،، للضنين موجودة لدى الضابطة القضائية بدرك السويهلة ..
اوا أش بقا أعباد الله ...؟.
الفعل الذي قام به الضنين بالمعهد المذكور، يستوجب الإسراع بالنطق في
الحكم، لان المكان هو حرم خاص بالتدريس لا يقل قيمة
عن الحرم الجامعي ، و الضحايا الدرويشات هن طالبات موقرات حشمانين على عرضهن و بنات الشعب .
جناب السيد رئيس المحكمة
الابتدائية الموقر . إن الأدلة القاطعة متوفرة ، والشهود ينتظرن الاستماع لهن ، و النازلة جناب رئيس المحكمة ، صار لها لبوس
الريب و الشك ، و كثرت التساؤلات من لدن الطالبات و من يؤازرهن ، و أيضا طلبة من المعهد السالف ذكره اعلاه ، اللذين حضروا بشكل مكثف.
و من جهة أخرى، فإننا نضع المسؤولية كاملة مكمولة على كتف ، جناب
رئيس النيابة العامة ، معالي وزير العدل السي مصطفى الرميد.
إلى
اللقاء .. يتبع إن بقي في العمر بقية
...





يجب تفعيل الاخصاء الكيميائي كعقوبة رادعة في متل هده الحالات ويكون عبرة لمن يفكر متله
ReplyDeletehttps://www.youtube.com/watch?v=Tvtgrfq6gJM
ReplyDelete