من مصادر اعلامية متطابقة, وجمعوية من الديارالبلجيكية, ،
أن مهاجرا مغربياً من مدينة الداخلة المغربية، مُنع من قبل موظف جزائري، من
التسجيل بسجلات الوافدين ببلدية "بورغرهاوت" بمدينة "أنفيرس"،
الفلامانكية، بحجة "أن مسقط رأسه مدينة الداخلة، غير مغربية، كما يحمل جواز
سفره".
و تضيف ذات المصادر , التي انتقلت للبلدية نفسها، أن "المواطن المغربي، وفد حديثاً لبلجيكا، بطريقة قانونية، غير أن الموظف الجزائري الأصل و المعروف بدعمه لتنظيم "البوليساريو" ببلجيكا، رفض تسجيل المواطن المغربي المزداد بمدينة الداخلة، رغم توفره على جوزا سفر مغربي، معتبراً أن "الداخلة تنتمي للصحراء الغربية"، مما دفع بالمواطن المغربي الى الاستعانة بصديق مغربي يُتقن اللغة الفلامنكية، مما اضطر بالموظف الجزائري الى قبول تسجيل المواطن المغربي، بجواز سفره المغربي".
الموظف الجزائري و يُدعى "فارس" و سبق له أن نظم حفل استقبال لانفصاليين بمقر نفس البلدية، التي يُعد المغاربة أكبر جالية بها، حيث أقدم على رفع علم الجمهورية الوهمية، على مبنى البلدية، قبل أن يتدخل مغاربة يقطنون بالقرب منها، للاتصال بشرطة البلدية، التي قامت بازالة العلم، بحكم أنه ليس لدولة عضو بالأمم المتحدة، ليتم استقباله كدولة.
و يعرف اللوبي المناهض للمغرب ببلجيكا، انتشاراً غير مسبوق، خاصة وأن بروكسل تحتظن كبريات المؤسسات الأوربية، و الدولية، بينما يتواجد عدد كبير من الموظفين الجزائريين بمحاكم و ادارات بلجيكية، يعتبرون أدرع المخابرات الجزائرية لاستقبال وفود انفصالية من تيندوف و الدفاع عنها، فيما تعاني الدبلوماسية المغربية الفشل الدريع الخمول و كأن المغرب لا يتوفر على تمثيلية دبلوماسية ببلجيكا، و ظل الخمول و الساحة مفتوحة لاعداء المغرب خلال فترة تواجد السفير "سمير الظهر" الدي انتهت ولايته مند سنوات، و هو زوج "سميرة سيطايل" المرأة القوية مديرة الاخبار بالقناة
و تضيف ذات المصادر , التي انتقلت للبلدية نفسها، أن "المواطن المغربي، وفد حديثاً لبلجيكا، بطريقة قانونية، غير أن الموظف الجزائري الأصل و المعروف بدعمه لتنظيم "البوليساريو" ببلجيكا، رفض تسجيل المواطن المغربي المزداد بمدينة الداخلة، رغم توفره على جوزا سفر مغربي، معتبراً أن "الداخلة تنتمي للصحراء الغربية"، مما دفع بالمواطن المغربي الى الاستعانة بصديق مغربي يُتقن اللغة الفلامنكية، مما اضطر بالموظف الجزائري الى قبول تسجيل المواطن المغربي، بجواز سفره المغربي".
الموظف الجزائري و يُدعى "فارس" و سبق له أن نظم حفل استقبال لانفصاليين بمقر نفس البلدية، التي يُعد المغاربة أكبر جالية بها، حيث أقدم على رفع علم الجمهورية الوهمية، على مبنى البلدية، قبل أن يتدخل مغاربة يقطنون بالقرب منها، للاتصال بشرطة البلدية، التي قامت بازالة العلم، بحكم أنه ليس لدولة عضو بالأمم المتحدة، ليتم استقباله كدولة.
و يعرف اللوبي المناهض للمغرب ببلجيكا، انتشاراً غير مسبوق، خاصة وأن بروكسل تحتظن كبريات المؤسسات الأوربية، و الدولية، بينما يتواجد عدد كبير من الموظفين الجزائريين بمحاكم و ادارات بلجيكية، يعتبرون أدرع المخابرات الجزائرية لاستقبال وفود انفصالية من تيندوف و الدفاع عنها، فيما تعاني الدبلوماسية المغربية الفشل الدريع الخمول و كأن المغرب لا يتوفر على تمثيلية دبلوماسية ببلجيكا، و ظل الخمول و الساحة مفتوحة لاعداء المغرب خلال فترة تواجد السفير "سمير الظهر" الدي انتهت ولايته مند سنوات، و هو زوج "سميرة سيطايل" المرأة القوية مديرة الاخبار بالقناة
No comments:
Post a Comment