Thursday, January 23, 2014

أم الفضائج بعد فضائح طنجة و ثورة مراكش سيدي يوسف بن علي الهبطي عامل باززززز

أم الفضائج بعد فضائح طنجة و ثورة مراكش سيدي يوسف بن علي الهبطي عامل باززززز 
فاتورات مراكش النارية, التي اشعلت فتيل الثورة, 28 ديسمبر 2012  اليوم الأسود بمراكش, و لولى  شطارة الظرافات السي الوالي محمد فوزي و حكمته في ضبط الأمو,ر لصارت مراكش مضغة بسبب حماقة وتهور باطرون لاراديما بمراكش السي الهبطي لي هبط علينا فالضو والما؟
و عينوهههههههههههه عامل ...
 هااااااااااااااااا عار الله,  لي فهم شي حاجة , يفهمني و يقرصتي حتى أستيقظ...
 مرسي بوكو بوكو  
الهبطي فاشل بميزة حسن جدا  = عامل = اذا كنت في المغرب فلا تستغرب 
أوقول رأيي بكل صراحة يروج بالشارع المراكشي أن التعيينات الاخيرة, لم تصل الى مستوى طموحات العامة, الناس ما عجبهومش الحال بصراحةةةةةةةةةةة تامة, بلا خوف, بلا نفاققققققق ...
السي حصاد رون هاديك الائحة تورينة غريبة جدااااااااااااااااااااااااااااا 
عجنها و صيفطها,السيهم  بنكريان ما كاين كاع فهاد LE MONDE العالم
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بشهادة مجلس جطو.. الهبطي العامل الجديد بالداخلية يجر وراءه ملفا ثقيلا من سوء التسيير
بشكل مفاجئ تم تعيين مصطفى الهبطي، أخيرا، عاملا بوزارة الداخلية، وهو الذي يجر وراءه ملفا ثقيلا من سوء التسيير بطنجة، رصده المجلس الأعلى للحسابات الصادر سنة 2009.
 والمثير في هذا الملف هو أن مجلس الحسابات كشف بتفصيل اختلالات في تدبير شركة «أمانديس» في طنجة، أشار فيها تحديدا إلى صفة الهبطي كرئيس لمصلحة المراقبة المالية، وكشف كيف استفادت شركة تملكها زوجته من صفقات «أمانديس»، خاصة بعد مغادرته إلى مراكش حيث عين مديرا لوكالة توزيع الماء والكهرباء.
يذكر المجلس أنه تم إحداث شركة زوجة الهبطي بتاريخ 20 دجنبر 1999، عشية طلب العروض الدولي المتعلق بالتدبير المفوض، حين كان الهبطي مديرا للموارد العامة بالوكالة المستقلة الجماعية للتوزيع بطنجة. وابتداء من تاريخ دخول عقد التدبير المفوض حيز التنفيذ مع «أمانديس» حتى أكتوبر 2009 في طنجة، قامت هذه الشركة (أمانديس) بشراء أدوات المكتب والمواد والعتاد المعلوماتي بمبلغ يتجاوز مليارين و900 مليون سنتيم، «عن طريق سندات طلب تم إصدارها لفائدة شركة في ملك زوجة وأقارب الهبطي، الرئيس السابق للمصلحة الدائمة للمراقبة»، يقول تقرير مجلس الحسابات.
والمثير أيضا استفادة شركة زوجته من 70 في المائة من صفقات «أمانديس»، كأنها خُلقت خصيصا لهذا الغرض.

No comments:

Post a Comment