Thursday, May 2, 2013

خبايا العلاقة السرية بين كيري كينيدي وأميناتو حيدر


خبايا العلاقة السرية بين كيري كينيدي وأميناتو حيدر
علاقة حميمية بين العشيقتين
تثير المواقف الغريبة لكيري كينيدي، رئيسة منظمة روبيرت كينيدي، من قضية وحدتنا الترابية الكثير من التساؤلات حول علاقة هذه الأخيرة بالبوليساريو وراعيتها الجزائر، وكذا العلاقات الخفية التي تنسجها مع انفصاليي الداخل وخاصة المدعوة اميناتو حيدر، التي لا تترك فرصة إلا واستغلها لتمرير بعض من المخططات المملاة عليها والتي تدخل في إطار أجندة خارجية مدعمة من الجزائر بفضل أموال وعائدات الغاز والبترول على حساب الشعب الجزائري الشقيق..
ولمعرفة أسباب ارتباط كيري بالبولساريو وكذا خلفيات مواقفها من قضية الصحراء المغربية وجب الغوص في شخصية هذه السيدة، التي تدعي الحياد من خلال تمثيلها لمؤسسة روبيرت كينيدي، وهو "الحياد" الذي تبدى بالملموس من خلال الشريط الدعائي الذي نشرته على موقع مؤسسته،ا والذي استعملت فيه صورا لمواجهات بين الجماهير التونسية والأجهزة الأمنية ببلاد بنعلي، وأوهمت الرأي العام الأمريكي والدولي بأن تلك الصور تتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان بأقاليمنا الصحراوية..
ولأجل ذلك نعيد نشر مقال للزميل محمد بوداري، كنا قد نشرناه سابقا، نظرا لراهنيته..
محمد بوداري
لمعرفة الأسباب الخفية وراء موقف كيري كينيدي، رئيسة منظمة روبيرت كينيدي، الموالي للبوليساريو و ما عبرت عنه من انحياز لأطروحته وعدم التزام الحياد المطلوب أثناء زيارتها الأخيرة لأقاليمنا الجنوبية، وجب النظر بإمعان إلى الجوانب الخفية من سيكولوجية هذه المرأة الخمسينية.
لن يحتاج المرء أن يكون متخصصا في علم النفس حتى يتمكن من اكتشاف أن ما قامت به حفيدة آل كينيدي وما صدر عنها من مواقف غريبة، يجد سندا له في "اللاتوازن" الذي يطبع شخصية المرأة والذي يجب البحث عن أسباب ذلك في اضطراب نموها السيكولوجي.
وبإلقاء نظرة سريعة على تاريخ عائلة كينيدي يمكن أن نستشفّ دون أدنى عناء بأن طفلة صغيرة عاشت في وسط عائلي توالت عليه سلسلة من الفواجع، لا يمكن أن تحظى بشخصية سوية وستكون لا محالة عرضة لترسانة من الاضطرابات النفسية والأمراض السيكولوجية، وليس لمجرد إحباط يمكن أن يعتري أيّ شخص لمجرّد قراءته لقصة "التراجيدية الكينيدية".
والحقيقة أن تاريخ عائلة آل كينيدي مطبوع بلعنة لم تبدأ مع وفاة الرئيس جون فيتزجيرالد كينيدي سنة 1963 بدالاس، بل تمتد إلى القرن التاسع عشر عندما توفي باتريك كينيدي بمرض السل الصدري عن سن يناهز 25 سنة في 22 نونبر 1858، ومنذ تلك اللحظة توالى مسلسل الاختفاءات الغريبة داخل العائلة وبين المحيطين بها من أقرباء وأصدقاء.     تلكسبريس   
****
لمن يرغب في الاتصال ذ . محمد كوحلال
0657349403 الأرقام المجهولة بصيغة Inconnu  لا نرد عليها
’’مراكش تايمز’’marrakehchtimes  منبر لمن لا منبر له, و صوت لمن لا صوت له, و ظل لمن لا ظل له, موقع الدراويش     ...أبشاخخخخخخخخخخخ .. لوزززززززززز
كاتب مدون و ناشط  حقوقي مستقل ولد الشعب.
البريد
*****    
موقع’عرب تايمز’ الأمريكي صفحة ذ : محمد كوحلال
***
صفحة ذ محمد كوحلال  بموقع اليسار العربي ,,الحوار المتمدن,,الدانمارك
******
***** 
الموقع على اليوتوب:
*****
الموقع على التويتر :

No comments:

Post a Comment