أكرر ولا بأس في التكرار تحليل حادثة الحوز
المتهمون في حادثة مراكش
الدرك + انعدام مراقبة السرعة ماشي
الرادار لاااااااااااااااااا
الديسك = عداد السرعة لكل حافلات العادية ..
أصحاب الحافلات زربانين خصهم غير الروصيطا = القبط = المدخول
الشيفورات جلهم عطاشة
أولا الطريق التي مرت منها الحافلة هي أصلا معروفة فقط لحافلات السياح, لغرض أخذ صور نظرا للمناظر
الخلابة.
الشيفور بغا يربح الوقت باش يدخل
المحطة, و يرتاح لساعات قليلة , لأنه متبوع بالعودة من حيت أتى. هي فترة الدخول
المدرسي و أصحاب الحافلات ملهوفين على لفلوس , و هم يتحملون المسؤولية الكاملة 99
في المائة .
اغلب
الشيفورات هم ناس مجرد عطاشة = خدام
غير في الموقف = مقاهي خاصة بالسائقين
منتشرة في كل ربوع البلاد.
مفروض على رجال مند وبيات النقل , مراقبة دخول وخروج الحافلات عن بوابة
المحطات الطرقية, و معرفة ساعة الانطلاق, و مقارنتها مع ساعة الوصول , لغرض تحديد السرعة لأنه السائق مفروض يدير 4 ساعات مراكش / الدار البيضاء ..على سبيل المثال
, و ذا ببعضهم يقضي فقط 3 ساعات. زربان
خصو يدخل المحطة..
على المراقبين = سربيس ديميل ,بكل
المحطات تسجيل دخول السائقين و إلزامهم بعدم تحريك الحافلة إلا بعد فوات 24 ساعة حتى يرتاح السائق. بعد أن
يكون قد وصلة المدينة التي يرغب في التوجه إليها. لأنه لا يعقل ان السائق دخل
لمراكش مثلا مع 7 صباحا و عند منتصف الليل
يعود من حيت أتى.
شكون المسؤول ؟
صاحب الحافلة + السائق + الدرك + مراقبو وزارة النقل + الفساد ,أما الطريق عمرها ما كنت مشكل لان الطريق التي
وقعت بها الحادثة تعرف اكتظاظا بحافلات السياح حيت السائقين مجبرين على احترام
السرعة 80 في الساعة أما حافلات حزقستان ما كاين غير ورك.
المراقبة منعدمة من طرف مصالح وزارة النقل لان حتى الدرك لا يقومون بواجبهم
بمراقبة / الديسك / = عداد السرعة
راه كاينين دول في افريقية لا تملك من الطرق ما نملكه و رغم ذالك لا وجود لحوادث
السير ..
شحال من حالة سوف نعد من بين الضحايا..؟
نسوة صرن أرامل و أطفال أصبحوا أيتام , أشخاص سيصبحون معاقين من بين 25
جريحا رجال سوف يصبحون دون زوجات هي كارت اجتماعية بكل المقاييس
إلى اللقاء
No comments:
Post a Comment