Saturday, July 7, 2012

فضائح العقيد السوري المنشق مناف مصطفى طلاس عميل تركيا و الناتو

هرب العقيد مناف مصطفى طلاس من سوريا ركضا وهرولة عبر الحدود التركية حيث تنتظره طائرة خاصة بعثت بها أخته المليونيرة ناهد لتنقله إلى باريس حيث تقيم كل أسرة طلاس بما فيها الجنرال العجوز الذي سيدخل التاريخ ليس بفتوحاته العسكرية وإنما بفضيحة بيعه لابنته الصبية ناهد لملياردير سعودي اكبر من جدها.مصطفى طلاس زوج ابنته ناهد ابنة العشرين ربيعا لأكرم عجة ابن السادسة والسبعين ...
 التفاصيل ...
 تقدم الملياردير السعودي ( السوري الأصل ) بخطبة ناهد لأحد أبنائه ... ولما شاهدها وقع في غرامها وغير رأيه وطلبها لنفسه فوافق ابوها في صفقة رابحة لان ناهد ورثت اكرم وملايين اكرم بعد موته واتخذت من باريس مقرا ومستقرا بينما ظل ابوها جنرالا في سوريا ابرز انجازاته كتابة قصائد غزل ونشرها ( مدفوعة الأجر ) في صحف مصرية.
العميد مناف طلاس ( شقيق ناهد ) الذي هرب من سوريا يوم الجمعة أصبح بطلا على شاشة الجزيرة وينظر إلى مناف طلاس "48 عاما" على أنه أحد رموز "الشباب المدلل" في دمشق. بهي الطلعة، أنيق، يحب السيارات الفخمة، يدخن السيجار، ويرتاد المقاهي الحديثة في العاصمة السورية. وتبقى الكوت دازور الفرنسية وجهته المفضلة خلال فصل الصيف.ويقول الخبير في الشؤون السورية فابريس بالانش "مصطفى طلاس قام بخيار فائق الذكاء: وضع ابنه الأكبر في الجيش وابنه الأصغر فراس في مجال الأعمال".وكان فراس يشرف على مجموعة "من أجل سوريا" المتخصصة في إمداد الجيش السوري بالمواد الغذائية والملابس والأدوية.
ومناف هو الابن الاكبر في عائلة من أربعة أولاد.وقبل سنة، اقصي من مهامه في الحرس الجمهوري، بعد ان فقد النظام الثقة به، بحسب ما افاد مصدر قريب من السلطات السورية.وأوضح أن مناف طلاس تخلى عن بزته العسكرية منذ بضعة أشهر وبات يتنقل بملابس مدنية، وكان يقيم في دمشق، واطلق لحيته وشعره.وقال مصدر آخر في دمشق ان الطلاق بين مناف طلاس والنظام حصل خلال العملية العسكرية على حي بابا عمرو في مدينة حمص في شباط/فبراير وآذار/مارس الماضيين، عندما رفض قيادة الوحدة التي هاجمت الحي ثم أسقطته. ومنذ ذلك الوقت، طلب منه الرئيس السوري ملازمة المنزل.وأشار المصدر إلى أن ما زاد من غضب مناف طلاس هو رفض الرئيس السوري ترقيته إلى رتبة لواء في قرار الترقيات السنوي الذي يصدر مطلع شهر تموز/يوليو من كل سنة.       المصدر // Hisham Ammar الفيسبوك
******  

No comments:

Post a Comment