Tuesday, March 20, 2012

شوهة صحافة الكاغيط بالمغرب / العلم / نموذجا


العلم المغربية تسطو على مقالات الدولية

شعار يومية "العلم"المغربية
سطت صحيفة “العلم” المغربية العريقة و التابعة لحزب الإستقلال حزب رئيس الحكومة المغربية السابق على مقال للدولية دون أن تذكر مصدر الخبر،بل ضربت بعرض الحائط كل أخلاقيات مهنة الصحافة،حينما وقعت المقال المسروق باسم أحد أعضاء تحريرها يدعى الحسين ايت الطالب.
و كانت الدولية قد تعودت مرارا على سرقة مقالاتها من الصحيفة المغربية الشهيرة التي تأسست عام 1945 و توقيعها باسم “حكيمة الوردي” ضدا على أخلاقيات المهنة.
و رغم رسائلنا الإحتجاجية الكثيرة إلى إدارة تحرير صحيفة “العلم” اليومية بشأن سرقات مقالاتنا و توقيعها باسم “حكيمة الوردي” أو “الحسين آيت الطالب”،لم نتلق أي رد أو اعتذار،بل ازدادت السرقات و تضاعفت،ما جعل أسرة تحرير “الدولية” تتخذ قرارا بفضح أقدم صحيفة في المغرب.
و توصلت الدولية بعدة رسائل من قراءها ينبهونها إلى أن مقالا نشرته الدولية على موقعها صيبحة يوم السبت 17 مارس 2012، تحت عنوان “كان قادما من المغرب بجواز مزور..موريتانيا تعتقلُ رئيسَ مخابراتِ القذافي في المطار” يتحدث عن حدث اعتقال الشرطة الموريتانية لرئيس المخابرات الليبية في عهد القذافي،قادما من الدار البيضاء،هو نفسه نشرته صحيفة “العلم “المغربية و بالحرف في نسختها الورقية و على موقعها على الأنترنيت يوم السبت 18 مارس 2012 ،و وقعته باسم “الحسين ايت الطالب” مع اختلاف طفيف جدا في العنوان.
و كانت الدولية قد تعرضت لسرقات مماثلة من صحيفة الشروق الجزائرية القريبة من العسكر،و هو ما أدانته هيئة تحرير الدولية في حينه من خلال توجيه رسالة احتجاج لإدارة الصحيفة الجزائرية التي تضع رهن إشارتها المؤسسة العسكرية الجزائرية ميزانية مالية ضخمة،و أيضا من خلال نشر مقال يفضح السرقة.
و قد تعودت الدولية على سرقة مقالاتها من عدة مواقع لا تحترم نفسها من قبيل “هبة بريس” و “هسبريس” و “الصباحية” و غيرها من المواقع التي تعيش على مجهودات الغير،تنقل و تلصق دون عقل نصا و عنوانا و صورة دون ذكر المصدر،لكن أن تأتي السرقة و تبنيها من مؤسسات إعلامية كبيرة تدعي الريادة و تمتلك ميزانيات ضخمة و جيشا من المحررين، فهذا شيء غير مقبول.
و هذه ليست المرة الأولى التي تسطو فيها صحيفة “العلم” المغربية على مقالات الدولية،فقد نبهنا بعض القراء مرارا لمقالات تسللت إلى صفحات صحيفة حزب الإستقلال المغربي دون ذكر المصدر دون أن نولي الأمر أهمية عملا بمبدأ “إذا لم تستح فافعل ما شئت”،لكن حينما يصل الأمر حد إمضاء المقالات المسروقة،فهذا يعتبر تعديا على جميع الحقوق الفكرية،وخرقا سافرا لأخلاقيات و مبادئ العمل الصحافي،حيث تتحول الصحيفة إلى سارق يسرق ثم يذهب إلى سوق “الحرامية” لبيع المسروق على أساس أنه ملك له.
صحيفة الدولية وجدت في الأصل لنشر المعلومة ، و هدفنا  كتاباً و إدارة و محررين هو خدمة القارئ العربي و تنويره في متابعة كل ما يحيط به و ضمان حقه في الوصول إلى الخبر و المعلومة، و نعطي الحق للجميع بنسخ و نشر أي مقال ينشر في موقعنا ، بشرط بسيط هو إحترام المجهود و ذكر المصدر فقط ، حتى نحفظ للموقع حقّه .
للأسف لازالت صحيفتا “الشروق” الجزائرية و “العلم” المغربية و غيرهما من الصحف التي تسطو على مجهودات الغير و تنسبه لنفسها،لا زالت  تمارس الدور غير الأخلاقي من خلال ” سرقة ” الأخبار من الآخرين،و قد نعذر بعض أصحاب المواقع الإلكترونية المبتدئين لقلة خبرتهم، و لكن أن تواصل الصحف الورقية و هي مؤسسات حكومية برأس مال ضخم ك”الشروق” و “العلم” سرقة أخبارها من ” الدولية ” دون إشارة للمصدر ،و دون حفظ الحقوق الأدبية فهذا يدخل في باب إستغفال القراء، و القارئ ليسا بليدا و يميز الغث من السمين.
كتبنا قبل ذلك تلميحاً لا تصريحاً عن هذه السرقات و هذه السلوكات، و كنا نتمنى أن يتوقفوا عن سرقاتهم دون الخوض معهم في مواجهة صحفية و تلاسن إعلامي ،و لا نملك في هيئة تحرير “الدولية” إلا أن نضع القارئ الكريم أمام هذه السرقة و التي تعتبر نقطة في بحر السرقات التي نتعرض لها بشكل يومي.
رسالة أخيرة إلى صحيفة الشروق و العلم و غيرهما من المواقع التي تسطو على مقالات الدولية : اسرقوا ما شئتم،فقط اذكروا المصدر..و إلا سنقلل احترامنا عليكم.   الدولية  
*****
’’مراكش تايمز’’ منبر لمن لا منبر له, و صوت لمن لا صوت له
 كاتب مدون و ناشط حقوقي مستقل, ولد الشعب   00212663575438
******
***** 
الموقع على اليوتوب:
*****
موقع خاص ذ محمد كوحلال ’’العنكبوت ’’ موقع لبناني يطل من استراليا
*****
موقع ذ محمد كوحلال / الحوار المتمدن / الدانمارك
********
موقع ذ  كوحلال   / عرب تايمز / أمريكا
***********

1 comment:

  1. بعد إذنك يا أخي لا بد أن تتأكد من الموضوع أولا قبل نشره لأن كاتب هذه المقالة هو صحفي الشارع محمد واموسي وهو رئيس التحرير والناشر أيضا كلب من كلاب البصري وهرب للخارج وطلب لجوء سياسي هل تعلم لماذا لأنه كلب باع ضميره وبلده وملكه وذهب لإسرائيل فكيف لك أن تصدقه وتذكر إسمي وأنت لاتعرفني لابد أن تعلم أن هذا الشخص كان صديق لي قبل أن يبيع نفسه للشيطان ولما عدت أنا من القاهرة وجدت إضافة منه كصديق في الفيس فوافقت وكنت وقتها لا أعلم أي شيء عنه وقال لي أنه أصبح مذيع مع قناة أبو ظبي من فرنسا وصدقته وفي أحد الأيام وجدته في صفحته يشتم ملكنا ويحرض على الفتنة بين الشعب المغربي فكتبت له تعليقا عاتبته فيه وقلت له لو أردت أن تشتم فأخل بلدك وتكلم عن مشاكل بلدك بكل صراحة ووضوح من غير فتنة وقلة أدب على ملكنا المحبوب
    هل تعلم ماذا فعل كنت أنتظر منه ردا عادي والإختلاف لايفسد للود قضية بين الأصدقاء ووجدته يبعث لي رسالة كلها كلام قليل الأدب وهنا ظهر على حقيقته محمد واموسي يلبس ذئب ماكر يلبس ثوب الحمل وأي إنسان عادي ممكن يخدع بكلامه وللأسف بعد صدمتي فيه لم يعد صديقي وعندما سألت الصحفيين زملائه في المنعطف حكولي على كل كوارثه وبحكم شغلي نسيت الموضوع إلى يوم الأحد الماضي فأنا من عادتي أبحث كل يوم أو يومين على إسمي وأدخل المواقع الأخرى التي تنشر لي مقالاتي التي أنشرها في العلم فوجدت إسمي مذكور في صفحة الدولية واليوم كذلك وجدته مذكور في في البلوك الخاص بك فدخلت عادي لصفحة الدولية وكانت أول مرة أدخل لصحيفة الدولية وربنا شاهد على كل كلمة كتبتها لكي أعرفك بهذا الموضوع
    وعندما دخلت وجدته يدخلني في المقالة بدون إثبات مع إن مشكلته مع آيت الطالب
    ولكي أحكم بالحق يا أخي لابد أن تعلم أن الإثنين نقلوا المقالة المصورة في الدولية من صحيفة موريتانية مع العلم أنك لو دخلت للرابط ستجد بعض التغيير في جريدتنا لأن آيت الطالب مزج بين الموقع الموريطاني ولاماب وواموسي نقل طبق الأصل من الموقع الموريطاني يال العار لقد ذهبت اليوم لكي أشتكي آيت الطالب لرئيس التحرير فأظهر لي الإختلاف في المقال لأن الصورة الموضوعة في الدولية ليست هي المقالة كلها وتأكدت أن واموسي هو أيضا نقل من نفس الجريدة الموريتانية بلا إضافة أي شيء آخر وهو يدعي الشرف الكاذب
    المهم في الموضوع أن واموسي محمد يريد الإنتقام مني لأنني دافعت على ملكنا وأرضنا الطيبة وهذا هو دافعه في كتابة هذه المقالة العفنة وإدخال إسمي فيها لتلويثه لكن الحمد لله ربنا عالم بما في القلوب
    أنا الآن أنتظر ردا منك لقد أضفتك كصديق عندي في الفيس بوك لكي تعلم من هي حكيمة الوردي
    أما مؤهلاتي فأنا خريجة المعهد العالي للفنون المسرحية بالقاهرة وإحدى المواد التي درستها في المعهد هي حرفية الكتابة وتعلمت كذلك النقد وسؤالي هو ماهو المستوى الثقافي للصهيوني واموسي طبعا هو خريج الشوارع العفنة ياليته كان خريج شوارع نظيفة
    أريدك أن تعلم أنني تركت له تعليقات على صفحة جريدته اليتيمة ولكنه لايمسحها ولا يتركها أن تخرج للنور لأنه كذاب كبير هل تعلم بعد 3 تعليقات بعثتها له دخل بإسم مستعار وأطلق على نفسه إسم خديجة لأنه فعلا خديجة ولا يمت للرجولة بأي شيء وقالت كلام قذر وأنا الحمد لله له أو لها بالمرصاد
    وأشكرك أخي على سعة صدرك
    حكيمة الوردي

    ReplyDelete