Monday, May 9, 2011

DIDI.. SPA Le TOP Des HAMMAMS // MARRAKECH


حمام مراكشي بوجهة أوروبية  و عمق محلي
DIDI.. SPA  
 Le TOP Des HAMMAMS
MARRAKECH
عرفت مراكش الحمراء, تطورا مس كل المجالات و من بينها مجال السياحة و خلف منتوجات جديدة تواكب العصر و تستقطب السائح. أكان عربيا أو عجميا للتعريف اكتر بعمق حضارتنا المحلية العظيمة . فبعد ظهور دور السياحة / الرياضات / التي خطفت ألباب العجم و العرب و اكتشف الأجانب الدور المراكشية العتيقة و فنون العمارة و النقش و الرفاهية التي عاش فيها سكان الحمراء. وعلى نفس السياق و لغرض تطوير المنتوج السياحي ظهر منتوج أخر هو الآخر لا يقل عما سبق ذكره و ذالك بخلق حمامات عمومية خاصة بالسياح على نمط خاص من حيت الأناقة و الوجهة الجذابة و ما يلزم من ديكورات أخرى. لكن في العمق فهذه الحمامات حافظت على طابعها التقليدي الأصيل المراكشي. من بين هذه الحمامات الأكثر الشهرة و السباقة إلى ظهور و غير بعيد عن ساحة جامع الفناء فتحت سيدة محترمة مراكشية حماما الأول من نوعه بالمدينة الحمراء,  رغبت في مد العون لخبراء السياحة لخلق نمط آخر و كأنه مغناطيس لاستقطاب سياح إلى عالم الحمامات المغربية التي تتشابه في كل مدن المملكة,  و بالتالي تكون السيدة قد ساعدت بشكل كبير في تطوير المجال السياحي المحلي و خلق فرص شغل.
مديرة حمامات , ديدي , الحاجة  بممر مولاي الرشيد تقول..
في بداية الأمر كنت متخوفة في خلق مشروع سوف يعرف بالمنتوج السياحي المحلي , و عندما طرحت الفكرة على زوجي و باقي الأصدقاء استحسنوا الفكرة , وقدمت طلبي إلى السلطات المحلية  التي سارعت إلى مدي بكل العون و الرخص الضرورية و بعد عام بالتمام و الكمال   صار حمام , ديدي ,  اكتر شهرة من ساحة جامع الفناء //.
 زيارتي إلى الحمام كانت بسبب الشهرة الواسعة لحمام DIDI حيت زرت الحمام و اكتشفت جمال المكان و نقاوته و النظافة العالية بالإضافة إلى خليط من الزبناء منهم الأجانب و حتى المغاربة  و خصوصا من الدار البيضا . و بعد أن قدمت نفسي إلى صاحبة المشروع  أخذت بيدي لزيارة المكان و اندهشت للانضباط و كذالك العدد الكبير من المستخدمين. و عن سؤال عما يروج ان بعض الحمامات تحدت فيها أمور غير أخلاقية تجيب السيدة المسؤولة / الحاجة / لا علم لي بالأمر لكن في مؤسساتنا فالمراقبة شديدة و قد يكون هناك سياح لهم نوايا سلبية لكن هدا النوع لا نقبله بمؤسساتنا حيت كل المستخدمين قد أقسموا على المصحف الكريم , بعدم المس بصمعة الحمام, و تضيف الحاجة ,  في بعض الأحيان و في أوقات مختلفة تحضر لزيارتنا فرقة من الشرطة السياحة و تزور  كل ركن من أركان الحمام ,و بفضل صمعتنا الطيبة ,ها نحن لا زلنا نشتغل و حمام ,ديدي, صار له إشعاع داخل و خارج المغرب  .
 لا أجد ما أضيف سوى  ان الحمام الذي زرته فجأة كان روعة يفتن الزائر  رغما عنه , من خلال موسيقى هادئة و أضواء خافتة جميلة و روائح العطر البلدي فياحة جميلة تفتن أي و الله ما شاء الله  إلى اللقاء
 Rue Prince My Rachid N18 Jamaa El Fna
// on face Cinema  Mabrouka //
05 24390349
-------------
روابط هامة


عرف تاريخ البشرية عدد من الأكاذيب احصرها لكم فقط في 3 نظرا لأهميتها و سياقها التاريخي
 
 حالة فتى في عمر الزهور 18  عاما في خطر                
 بلال الحمضي يناشدكم من العرائش

---------*****étoiles --------
موقع ذ محمد كوحلال / الحوار المتمدن / موقع يساري ديمقراطي علماني
----
00212663575438



No comments:

Post a Comment