Saturday, October 13, 2018

باختصار : أنقرة و الرياض و واشنطن ثالوث المكر، وملف خاشقجي بورصة كبرى لمصالح سياسية و مالية.

 الأمريكان سهلوا تصفية خاشقجي من اجل مال آل سعود ، والاستخبارات التركية كانت في الموعد لأجل الإمساك بخيوط اللعبة بين الرياض و واشنطن.. والملف حتما سوف يحط بأرشيف القضاء التركي مسجل ضد مجهول.. لأن المصالح السياسية والمالية أكبر من خاشقجي.. وأنقرة لعب معها الحظ لتستفيد هي أيضا من البطيخة السعودية ماليا و سياسيا نفس الأمر بالنسبة للأمريكان ..
سؤال : كيف تفسرون تراجع اردوغان عن وعده ببقاء القس الأمريكاني بسجونه مند 2016، والمتهم  بالتجسس و الإرهاب،  ليطلق سراحه في هذا الوقت بالتحديد؟؟  ..
 تحليل سياسي قريب .. يتبع إلى اللقاء.

No comments:

Post a Comment