سبق ان قلنا
ان أمريكا ساهمت في تهريب جرذان داعش من الرقة، بعدما جرفتها نيران
قوات سوريا
الديمقراطية " الأكراد" المدعمين من طرف الأمريكان، و قلت: ان بعضهم
رحلوا إلى ليبيا و البعض ربما " أقول ربما " إلى إفريقيا ثم تركيا. و
لذلك قلت في تلك التدوينة الكوحلالية، ان داعش سوف يتم استثمارها في مناطق أخرى
خارج منطقة الشرق الأوسط التي سوف تعرف حربا من نوع آخر، سوف تقودها إسرائيل و أمريكا
لضرب الدول المارقة إيران و سوريا والمقاومة " حزب الله".. وبعدها تركيا بأدوات كردية، هذا تحليل مفصل مقتضب
سوف ننشره لاحقا، حيث قمنا ببحث
مطول بعد قرار هتلر أمريكا ترامب .. حول القدس، و القرار غير سليم من الزاوية القانونية .. اقصد القانون الدولي ..
ما عالنيا قلت
: احد كوادر قوات سوريا الزفت، اعترف بهذه المعلومة حول تهريب الأكراد إلى
مناطق مختلفة، لكن هذا الشخص فر إلى تركيا التي صارت متخوفة من هجمات داعش أو هروبهم الى أوروبا . وهذا
نبهنا له اردوغان اقصد السلطان العثماني، لكنه للأسف ينقصه الذكاء السياسي. وأعطينا
تحليلا مفصلا، حول حادث مطار اسطنبول .. " أرشيف مراكش تايمز " .. لذلك
كررت أكثر من مرة، ان أوروبا و شمال إفريقيا عليهما الحذر، والتحضير لإستراتيجية أمنية
استخباراتية حتى لا يموت الأبرياء في أوروبا أوغيرها ..
السؤال
: كيف مرت علمية هروب الدواعش من الرقة عن أعين الاستخبارات
العسكرية الروسية؟؟..
آخر كلمة: أتمنى
صادقا نجاح السيد بوتين في الانتخابات الروسية ..
يتبع إلى اللقاء
No comments:
Post a Comment