حقائق خطيرة جدا من كلميم المرجو من السلطات في الرباط إرسال لجنة إلى كلميم الفضائح عطات ريحتها راه وصلت الموزمبيق ..وا عباد الله تحركوا

’’ امارة بلفقيه’’-بجهة كلميم السمارة..

إنها بوادر أزمة تلوح في الأفق..

ما بين الوالي واللوبيات الفاسدة بمدينة كلميم..

خصوصا ’ال الوهابيين’ ما يسمى ’’بامارة بلفقيه’’ عبد الوهاب

ما وقع للوالي الأسبق أمين الحسن الدمناتي

سيقع للوالي الجديد الذي أراد مصلحة المواطنين

اللوبيات تدفع المواطنين للتظاهر من اجل ركوع الوالي الجديد للمفسدين وتلبية رغباتهم.......

ولاية حميد حمدي لم يسبق لها ان شهدت هذه التحركات لماذا ياترى

الجواب هو انه يتعامل مع المنتخبين على هواهم ومقاسهم ويقوم بتركهم ينهبون ثروات المجلس البلدي دون فرضه للسلطة الوصية

وتركهم يفعلون ما يشاؤون

وبعد مجيء هذا الوالي اختبروه في الأول

بمبادرة من السيد رئيس المجلس البلدي بحث أعضاء الجماعات المحلية والمستشارين بان لا يلبوا تلبية الوالي بعد أن استدعاؤهم لمعرفة ما يدور بجماعاتهم

وبعدما لم يفلح هذا الأخير في إركاع الوالي

هذه الخطوة الثانية

وهي الدفع بالمواطنين للاحتجاج

حذار ثم حذار يا سيدي الوالي من هذا العفريت الوحيد الذي يريد ان يستولي على كل شيء.............

ولاته هم ..علي كبيري.. ..وحمدي حميدي.. الذي أركعه بدفع جميع مستشاري الجماعات بالاستقالة..............

وبعدها للدمناتي جمعية ’’ ايت باعمران’’ للمرأة البعمرانية التي نصبت الخيام أمام مقر الولاية..............

سؤالي هو هل سينجح الوالي الجديد بالصمود مع هؤلاء اللوبات ام سيستسلم انتظر اجوبتكم؟!..

وهذه معلومة أريد أن أضيفها لكم ان ’’بلفقيه’’ كسب ثروته من خلال المحروقات والمواد المهربة من البنزين وغيره في الصحراء المغربية ويدفعها للشمال بمباركة من السلطات المحلية ويقتسمون الغنيمة وشاحنات البنزين المهرب تجول طولا وعرضا من الجنوب إلى الشمال أمام أعين الدرك الملكي ...........

الثروة كسبها فيما يعرف بعملية الزويرات التي قام هو ورئيس جهاز أمني حساس جدا ,  ان

آنذاك في العيون بتنسيق مع ابن بلدته الذي يعمل هو الآخر بسلك المخابرات بالرباط بالنصب على الدولة المغربية بإدخال بعض السنيغاليين والماليين والموريتانيين إلى ارض الوطن وتمويه الدولة المغربية على أنهم عائدون من مخيمات تندوف إلى ارض الوطن وعلى ما هو في علمي أنهم في خلال هذه العملية قضوا أكثر من 800 مليون سنتيم واقسموا الغنيمة مع المعنيين ورجعوا إلى حال سبيلهم

هذه معلومة يجب أن تعلم بها السلطات المركزية والمحلية

المصدر // tagant press