أهل غزة يودعون اليوم شهدائهم 62 انه الوداع الأخير على أن
يكون اللقاء هناك عند رب العالمين. و الله يا جماعة.. لقد كتب التاريخ على ان
العربان ما كانوا ولن يكونوا في يوم من الأيام إلى جانب فلسطين ولا حتى شعوبهم..
لأن همهم هي مصالحهم المتمثلة في الحفاظ على علاقاتهم وخدمتهم للقوى العظمى دوليا
الأمريكان و إسرائيل لأجل البقاء على كراسي الحكم.. يتبع
No comments:
Post a Comment