عام 2017 عام
الاضطرابات السياسية والشرق الأوسط في مرمى الامبريالية " ايران الهدف المقبل". فترامب يتوعد والصهاينة
يهددون والخلايجة يحرضون ويؤدون الفاتورة فيما بعد .. خوف الصهاينة
من إيران سببه قوة طهران العسكرية، والخوف تضاعف بعد دخول إيران نادي الدول
النووية 5+1 في حين ان الخلايجة ظلوا إلى حد كتابة هذه السطور بالنادي المنوي و هم عن
هموم الامة العربية الإسلامية ساهون،وعند إسرائيل هم مسالمون..
و ظزززززززز "
بضم الطاء" في القضية الفلسطينية ..
ترامب سيكون أكثر
رؤساء أمريكا إطاعة و حماية للصهاينة. هذا
أمر مفهوم لكن الخلايجة العملاء رعاة
البعير أحباب الصهاينة فهم في الحقيقة لا
يخشون نشر المذهب الشيعي فهذا هراء و إنما يتذرعون به. فخوفهم الحقيقي هو نفس الخوف
عند الصهاينة، الذين يخشون من تدفق جيش إيران ذات يوم لتحرير الأقصى، أولى القبلتين و ثالث
الحرمين. وقد نجحت الموساد و السي أي اي..
وفقهاء الأنظمة و إعلام الزفت في خلق كراهية بين السنة و الشيعة حتى إذا ما نجح
الصهاينة والأمريكان والخلايجة في قصف إيران، فلن تكون هناك مظاهرات بالشارع
العربي الذي دخل غرفة الإنعاش مند أمد طويل ..
أوفففففف
اللهم الوباء و لا الغباء إلى اللقاء ..
No comments:
Post a Comment