كما سبق لنا الحديث عن الدرب الذي يعيش وضعا كارثيا،لا بتليط لا إنارة زينة،لا صرف صحي مسكد. والأزقة ضيقة جدا،و الغريب عن الدرب سيظن نفسه يزور إحدى قرى دولة طانزانيا الشقيقة ..
ما أكدناه في مقالنا السابق نعيده هذه المرة
بالصور، لبيت مهدد بالسقوط في أي لحظة، و قد يؤدي الأمر إلى سقوط أرواح بريئة لا
قدر الله ..
و
عاودتني نسمعو كارثة كالتي وقعت بحي " ديور الصابون
" وها الوالي مشا مع الجنازة ودفنو الضحايا ..
قلنا لك
أمسيو الوالي في ذلك المقال، انه لا زم عليك تأسيس لجنة للمراقبة حتى لا تحصل كوارث
يموتوا الدراويش. وعليه فالدار المهدد بالسقوط بجانبها، منزل تم هدمه قبل ما ينزل
على شي أسرة و لكن جنبه خربة مهددة بالسقوط في أية لحظة..
اوا
الله يخليك اسي الوالي سي عبد الفتاح الله يفتح عليك، دير نعامس التاويل .. لأنه
ماشي معقول تكون المصالح المعنية بالولاية ناعسة حتى توقع شي كارثة عاد تنوضو
تجريو ..
حالما وصلنا إلى عين المكان يوم أمس صباحا، حتى انهالت علينا النسوة من كل زنقة يتحدثن عن خوفهن و هلعهن من سقوط الخربة.فهن يعشن الخوف المستمر بسبب الخربة.. يعني الناس راه خايفين اسي الوالي .. اوا ديرو التاويل ..
حالما وصلنا إلى عين المكان يوم أمس صباحا، حتى انهالت علينا النسوة من كل زنقة يتحدثن عن خوفهن و هلعهن من سقوط الخربة.فهن يعشن الخوف المستمر بسبب الخربة.. يعني الناس راه خايفين اسي الوالي .. اوا ديرو التاويل ..
اللهم
لا نسألك رد القضاء و لكن نسألك اللطف فيه ..
No comments:
Post a Comment