السلطة لها ملفات عن الفساد الانتخابي بالاقليم ولكنها لا تريد
خلق مشاكل مجانية لكون الساكنة لا تريد ان تكون شهود على أهل النعمة.
وهدا يتداول في المجالس بين ما يسمى السياسيين.
لكن المسؤولية تلقى على الساكنة التي تقبل البيع والشراء في
الأصوات بدعوى هدا من القبيلة ودلك من دالك الجناح المغضوب عليه.
لدينا حقائق مؤلمة في شراء الأصوات ونعرف كذلك ان المسئولين
عن مكاتب:الاستخبارات بكل أنواعه وقسم الشؤم الداخلية بعمالة الإقليم على علم بما يجري
ويكتفون بالتقارير المرفوعة إلى الجهات المسئولة عنهم.
متى ستطبق خطب جلالة الملك أيتها الساكنة ويا أيها المرشحون؟.
Ait Lamhor Lahcen
No comments:
Post a Comment