بقدرة
قادر تحولت جنيات السور التاريخي لباب دكالة بمراكش إلى مراحيض عمومية يتبول عليها
المارة إضافة إلى رمي الأزبال في ظل سكوت تام لمن أوكل لهم السهر على نظافة المدينة
ومحاربة الشوائب التي يمكن أن تسيء لمدينتنا ولتاريخها العريق ونحن مقبلون على تنظيم
كوب 22 بمراكش فهل ستتحرك السلطات بمراكش لوضع حد لهذه الظاهرة وحماية السور التاريخي
لمراكش؟
No comments:
Post a Comment